“لقد كانوا في الماضي يبشرونكم بأن تحبوا الغير , ولكن أقول لكم أحبوا نفوسكم .. أحبوا ذواتكم بحق .. فبدون هذه المحبة لا يكون حب الآخرين ممكنا . كيف تستطيع أن تصادق الآخرين وأنت عاجز عن مصادقة نفسك .. !”

مصطفى محمود

Explore This Quote Further

Quote by مصطفى محمود: “لقد كانوا في الماضي يبشرونكم بأن تحبوا الغير , و… - Image 1

Similar quotes

“كيف تستطيع أن تصادق الآخرين .. و أنت عاجز عن مصادقة نفسك !”


“الحب بالنسبة لى هو الحياة.. الماء.. الهواء.. التنفس لا أستطيع أن أعيش بدون حب ولا يستطيع أى إنسان أن يتجرد منه.. إنى أكاد أجزم بأن حبى الآن مختلف عن حب الآخرين”


“وأهل الأطماع أحبوا في المرأة غِناها، وأهل الشهوات أحبوا في المرأة جسدها، وأهل الخير أحبوا المرأة معواناً لهم على الخير، وأهل الشر أحبوا المرأة معواناً لهم على الشر، وأهل القلق والهموم أحبوا المرأة هرموناً وأفيوناً، وأهل الإجرام أحبوا المرأة جاسوسة ونشّالة ولِصّة، وأهل التجارة أحبوا المرأة سمسارة ومديرة علاقات ومروّجة سلع.وكل صاحب مِلّة أحب المرأة على مِلّتِه..وكل صاحب مشروع أحب المرأة مشروعَه”


“الإنتصار على الأنانية ليس معركة يوم، وإنما معركة عمر وحياة .. ولكن ثمار المحبة تستحق كفاح العمر .. وإذا قالوا لك إن معجزة الحب تستطيع أن تشفي من الأمراض فما يقولونه يمكن أن يكون علمياً فبالحب يحل الإنسجام والنظام في الجسد والروح ,, وإذا كان الحب لم يشفِ أحداً إلى الآن؛ فلأننا لم نتعلم بعد كيف نحب”


“إن سر القلق هو الإحساس بالإستحالة ..قد تكون الاستحاله سببها الخوف أو عدم الثقة أو عدم الفهم أو مركب النقص ، وقد يكون المستحيل ممكنا في الحقيقة ، ولكن هذا لا يهم فالمهم كيف ينظر الانسان القلق لمشكلته من داخل ظروفه وإمكانياته .”


“يسهل علي كل صاحب دعوي أن يتاجر و أن يزايد في أي موضوع إسلامي و لكن يستحيل عليه أن يتاجر في محمد عليه الصلاة و السلام و لا أن يزايد عليه و لا أن يساوم في سنته و محمد عليه الصلاة و السلام و الصفوة من أولي الألباب من صحابته كانوا مثالاً في حب العلم و في استزادة منه و كانوا أهل تفكر لا أهل تعصب د.مصطفي محمود يوجه سهام النقد للمتشددين و المتعصبين الذين لم يأخذوا عن النبي سوي اللحية و الجلباب في كتابه "السؤال الحائر”