“كنت أنا أيضا امضي دون ظل؛ لا أستطيع الإجابة على سؤال بسيط مثل هذا لماذا جئت إلى هنا؟”
“كنت بحاجة أنا أيضاً لأن أبتعد .. أن تضمني تلافيف الشوارع الضيقة .. أغيب وسط الوجوه التي لا تعرفني حتى تذوب أحزاني الخاصة بين حركاتهم .... أسير كأنما فقدت ا لحياة كل هدف من أهدافها ...”
“البكاء كان للأطفال و أنا منذ هذا اليوم لم أعد طفلا”
“ولم يكن أذن الخليفة صماء إلى هذه الدرجة..رغم أنه كان آخر من يعلم كما هى عادة معظم الأزواج!”
“كان قد قال آخر بيت من شِعره: "اشتقت شوقا كاد يقتلني"، ولم يكمل الشطر الثاني، لأن الشوق كان قد قتله بالفعل! ـ”
“خشيت على نفسى من غرام هذا الرجل المفرد..وفرحت لأن غرامه بى يجعلنى أنا أيضا مفردة..”