“حين نحلم, لا تقدر عقولنا على تخيل الحلم مصلوبا .على عتبة الواقع”
“حين تبدأ الأمور, لا يكون في بالنا لحظة كيف ستتطور وتنتهي ياخلود.. ففي خضم سعادتنا بالحب لا نعرف ان الفراق قد يطولنا, وحين نسعد بأول طفل, لا نتصور ان تخذلنا كل هذه البرائة الطاهرة.. وحين نحلم, لا نتقدر عقولنا على تخيل الحلم مصلوب على عتبه الواقع.”
“أن تقوم بخلق عالمك الخاص بك لابد من مقدار ما من الحلم، حلم قادر على شحن الواقع بالطاقة الدافعة. الحلم يضع علامات فى المستقبل تمضى إليها. الحلم يسهل عليك انتظار المستقبل، فبدون الحلم أنت لا تستطيع تخيل القادم من الأيام، الواقع دائما يحتاج للحلم حتى يكسر جموده ويحد من مشقته.”
“من قال أننا حين نبتعد عن الحلم نعيش الواقع ؟ نحن حين نبتعد عن الحلم نميت الواقع ونموت معه”
“كأنك المجذوب الموتور، كأنك الحلم حين يلفظه الواقع، كأنك المحروم الممدود على صليب الحق، التقوى، العدل، الأمانة، كأنك الضائع في رحى الزهد، في حمى العشق، كأنك لا شيء سوى كلمة نفثها الحب في الهواء ومضى”
“لسَّه مُصِرّ على طفولتكمع انك فوق التلاتين؟الناس حواليك بتدور وتلف وتكبروانت.. واقف بكشاكيل محضراتكعند عتبة الكُلّيَّةمستني الحلم اللي حييجي وياخدك”