“ماذا أفعل وهذا دأب الملوك ...نقتل أولا بدافع السلامه ...ثم نفكر بعد ذلك من باب اللياقه”
“يريد الرجل من زوجته ياسيدتي أن تكون "زوجته" أولا ثم أي شئ آخر بعد ذلك”
“الشعراء .. يهاجمون الدنيا كلها .. ثم يشتكون بعد ذلك من الحساد”
“و الآن ماذا أفعل بنفسى التى تفتحت فشربت من حقيقة مقتله حتى أترعت ؟ ماذا أفعل أنا الذى لم أعد مثلما كنت ؟ ماذا أفعل بكل الذى دخلت فيه و رأيته فحفر قلبى وباطنى ونفسى ؟ وماذا أفعل بهذه الحقيقة المرة التى تأكدت لى ؟هل أغرقها فى نفسى وطياتها و أقفز من فوق هذه الهوة الهائلة التى تفصلنى عنى أنا القديم ؟أم أترك نفسى تغرق فى مرارة حزن هذا الفهم المفجع ؟وهل تبقى فى نفسى طيات تحتمل أن تطوى شيئاً من بعد ما رأيت ؟”
“ماذا تريدنى أن أفعل فى عالم أضيق من حذائى , العمر يركض وأنا لم أفعل شيئا بحياتى !!”
“وجه التدبير في الكتاب إذا طال أن يداوي مؤلفه نشاط القارئ له ، ويسوقه إلى حظه بالاحتيال له. فمِن ذلك أن يُخرجه من شيء إلى شيء ، ومن باب إلى باب ، بعد أن لا يخرجه من ذلك الفن ، ومن جمهور ذلك العلم”