“أتسائَل . . لماذا تكون أغلبية من نقابل من "المهابيل" وقلة منهم من الشخصيات "الرائعة" ؟ هل لأن الرائعين يقفون بهدوء وانتظام واحترام على قائمة أحلامنا المنتظرة !! تلك القائمة الطويلة الواقفة أمام عتباتنا .!! أم لأن أولئك الذين لا نرغب يخترقون كل الحدود يقفزون خلف السدود يحطمون كل القيود ! ثم لا يحترمون قُدسية قلوبنا وأحلامنا فيعيثون فساداً وخراباً . ويشوهون المساحات الجميلة !! أحتاج شخصاً واحداً "رائعاً" يخترق مسامات جلدي يسري في دمي ثم يستقر في وريدي ينثر بذور الحياة من جديد في أواني قلبي !! فتنبت رعايته على شكل "ورود" ..غناء ..وفرح !!”
“الأمل في حياتي مثل الطاقة لا يفنى و لا يستحدث و لكن يتحول من شكل لآخر لأن الثقة بالله لا تنقطع ♥ ~”
“لماذا يكون من حقك أن تبدع في الغياب من ثم تعود لتفرض علي حضورك المفاجئ ، الذي تنمقه بكلمات الاعتذار و عبارات جذابة لا حصر لها تحاول بها استعادة قلبي..!”
“جدران ذاكرتي تنزف ،عقلي النزق ما عاد يحتمل ،بنايات في قلبي تنهار ،سفن تغرق ، و رصيف لا يزوره أحد ،لا أعلم هل هو المطر من يثير فينا كل هذا الحنين أم أن الحنين هو من يستدعي المطر !ـ”
“سعيدة ، لأنني لم أحمل يوماً في قلبي حقداً على أَحد .. لأنني كل مساء أُسامح كل من سبب لي ألماً في قلبي ! لأنني أَغفو كل ليلة بضميرٍ مرتاح ..”
“لا تظن أنني سعيدة لأنك تذوق من ذات الكأس المر الذي شربت أنا منه طوال سنين حضورك يملأني مللاً ، ليس لأنني أنثى مزاجية بل ربما أن رصيد الحب في قلبي نفذ في محطات انتظارك أرجو أن تخرج من حياتي ومن ثم تقفل الباب خلفك بهدوء !”
“كُلما استجمعت قواي، وشددت أزري ، ووعدت نفسي، وضربت على قلبي، ودست كل مشاعري، وقررت بجدية نسيانك، تأتي من اللا مكان ، وتعصف بي ، وتتسرب إليّ من كل الاتجاهات، فتحاصرني،، وتقضي على كل محاولاتي، ثم ترحل وتتركني حطام .!.”