“إلى اطفال العالم حيثما لعبواكنت يوما ما أحدكم ..إلى شيوخ العالم حيثما تعبواربما أكون يوماً ما أحدكم ..”
“أنا أحوج ما أكون إلى معرفة نفسي.”
“الحياة تعلمنا التفاؤل ، وتذكرنا بأن الخروج من سطوة الحاضر الضيّق يكون بنظرة إلى العالم الأوسع”
“قال عطاء رحمه الله: ما أوى شيء إلى شيء أزين من حلم إلى علم”
“والمرء قد يفكر في قضية ما وهو مكروب محروب، فيخلُص فيها إلى رأي يتيقنه بعقله وقلبه، فإذا تغيرت حاله، وانفسح أمره، وجاءته البشرى، وفُتحت الدنيا، فنظر في الأمر ذاته، فاستغرب ما كان يظنه يقينًا وعزف عنه، ومال إلى غيره بقلبه وعقله، فالفكر والرأي ليس بمعزلٍ عن معاناتنا النفسية والعاطفية .”
“إن الكثيرين لا يريدون منا حلاًّ لمشكلاتهم، بقدر ما يريدون القلب الذي يتوجَّع ويتأسَّى، وكما قيل:ولابد من شكوى إلى ذِي مَروءةٍ يواسيك أو يسليك أو يتوجَّعُ”
“كم في الدنيا من مجموعات وحركات تنادي بالجهاد وفق رؤيتها, وتأخذ الأمر بالاعتساف لتعلن حرباً على العالم كله, وتطيح بكل المعاهدات والمواثيق المبرمة, وتتجاهل أن نصوص الجهاد مقيدة بشروط واعتبارات مجمع عليها,وبإزائها نصوص في السلم والكف والبر والإقساط والعفو والصفح, أما نصوص العهد والعقد والميثاق فهي مطلقة لا يقابلها ما يعارضها, مُحكمةٌ ليس بعدها ما ينسخها.”