“لا أريد منك سوي أن أسقيك .. ففي ارتواءك لي حياة”
“كانت وردتك لي سكينا .. وأوهامك كانت طعنة غادرة في ظهري .. ستحرمني الحياة للأبد”
“عندما أتخيل طعم الحنان بين يديك ...ويتلون فمي بنكهة عطشي لشفتيك ..عندما أتواري خوفا منك في متاهات عينيك ..و أنزلق بإرادتي في هاوية رغبتي فيك و عشقي لك..أدفن رأسي خجلا في صدرك ..... و أدمن عبق كتفيك ..غريقة أتشيث بهما ..أهرب منك .. لأجدني أعود ..فبوصلتي لا يوجد بها اتجاهات ..سوي حنيني إليك ..”
“تري متي ستكون المرة القادمة التي أتألم فيها؟؟؟ هل ستكون مميتة؟؟؟ أم مجرد قاتلة رقيقة؟؟؟ لا أريد الألم مرة أخري دنياي رفقا .. نصيبي أن يصبح العذاب مغرما بي عشقا”
“أشعرك عبر الأثير والمسافات..حتي أثناء مرضي وغيابني عن الوعي..كنت أشعرك عندما افتقدتني بجنون وبلا كلمات..... والآن أشعرك تنساني .. أتوه منك .. في دنياك وآخرين متاهات..لكن تذكر أن بيني وبين تمردي شعرة .. لك أن تصلها .. تفقدها.. تقطعها ولن تكون متاحة دائما يا عزيزي الاختيارات”
“لم أكن أدري كم هو مؤلم بعدك عني..لم أدرك هذا إلا عندما ..بغيابك تاهت أنفاسي مني..ماذا أجرمت أنا ؟؟؟حتي تحيي لي قلبي الميت من جديد؟؟؟... ... لماذا؟؟ أحملك ذنبي إن أذبت ذاك الحديد..لماذا؟؟ كان مرتاحا في سبات شتوي ..في غياهب ضريح اختياري من جليد ..بدأت اسمع دقاته الخافتة ..بغيابك تعثر في الحياة كغزال وليد..حسنا سيدي ماذا الآن؟؟إنه إثمك فكفره عني ..يا أرق أنامل لمست روحي..يا أميرا تتتلون بروعته إلي الأبد أيامي .... و كل الأحلام ..”