“من كل الأصوات في العالم فإن صوت بكاء رجل يظل هو الأكثر قدرة على الإجفال والتأثير”

أحمد خيري العمري

Explore This Quote Further

Quote by أحمد خيري العمري: “من كل الأصوات في العالم فإن صوت بكاء رجل يظل هو … - Image 1

Similar quotes

“الشباب يكون دوما هو أول من يعتنق الفكرة الجديده و يؤمن بها , ربما لأنه يكون قد تعرض لتدجين أفل , ربما لأن هذا الجيل الجديد أكثر قدرة على رؤيه الفساد و الظلم في المجتمع القائم , ربما لأنه لم يفسد بعد , و لم يتورط بعد , و لم يصبح جزءا من هذا العالم .ربما لأنهم لم يغتالو الحلم فيه , لم يفقدوه إيمانه بقدرته على التغير”


“في كل لحظة في هذا العالم هناك فجر" ما " يولد .. وفي كل لحظة تستطيع أن تبتكر " فجرك " ، أن تولد من جديد من رحم نومك”


“الإنسان الذي لايثمر مثل نبتة عقيمة لاأهمية لوجودها, ولن تحدث فرقاً وثمرة الإنسان هي أن يساهم في جعل العالم أكثر عدالة وأكثر توازناً جعل العالم عالماً أفضل لاأن يكون كل هدفه هو إنفاق ماصنع من الطبيعة.”


“يذكر النهر بالصبر، إنه يظل صبوراً هادئاً. يمضي في طريقه، أحياناً كسيراً حزيناً، وأحياناً قوياً متيناً، لكنه يمضي على كل حال؛ مثل الحياة.”


“عندما تصير (اللذة) مبدءاً أساسياً في الحياة، وعندما تفسر كل الدوافع، وكل الحوافز، وكل الأفعال، بناء على اللذة والمتعة الحسية بالتحديد.. فالأمر يخرج عن الطبيعي.. إلى ما هو (غير طبيعي)..وعندما يتحول الأمر من الأفراد (المتفلتين) من عقال سيطرتهم على شهواتهم، ليصير سلوكاً اجتماعياً محبباً ونمطاً من الحياة يلاقي الترويج والتشجيع، فإن الأمر مختلف.. كل الحضارات، على اختلاف هوياتها ومنظومات قيمها، تواجه انهياراً أخلاقياً في أواخر أيامها، تعاني من التفسخ والفساد والترف كونه جزءاً من دورة حياتها الحضارية (...) لكن الفرق بين ما نراه اليوم في الفردوس المستعار، وما كان ظاهرة عامة هو أن التحلل الأخلاقي كان مصاحباً لانهيار الحضارات، أي أنه كان عرضاً متأخراً لسرطان مدمر في مراحله المتقدمة.أما في حضارة الفردوس المستعار، فالتحلل لا علاقة له بانهيار الحضارة، إنه جزء من الحضارة نفسها بالمفهوم الأمريكي، إنه نوع من نمط الحياة. (...)هذه المرة، هذا التحلل هو هدف مستقل بحد ذاته، إنه ليس ناتجاً ثانوياً، بل هو شعار الحياة نفسها: المتعة واللذة، والاستمتاع بالحواس وإرضاؤها إلى أقصى حد متخيل .. الآن وهنا ..”


“وبين كل الأشياء, فإن أرقى أنواع الإخلاص, قرآنياً, هو الإخلاص للدين ..”