“إن غداً لناظره قريب .. الأهم من حلول غداً و ناظره .. أن نستعد لهم و إلا ... فليته تأخـــر”
“لا تخف ، ستشرق الشمس غداً حتى و لو متنا و لم نصح مع الديكة !”
“أعرف أن الفرج قريب .. و ما تأخر إلا لنستعد له”
“هي كلمة حق و صرخة في وادإن ذهبت اليوم مع الريحلقد تذهب غداً بالأوتاد”
“و حكايات الحب الأول مادة جيدة للذكرى ..ولكنها لاتصلح لتكون مادة حياة أو زواج ..إنها الآن تثير دموعك ..ولكنها غداً لن تثيرةفيك إلا ابتسامة لطيفه ..”
“إن ما يجرى فى الدنيا الآن هو إمتحان ، نتيجته معلنة و مُشهرة بالرموز و الإشارات من اليوم .. و أهل النار غداً هم أهلها اليوم .فهل بدأت تفهم .. ؟أنظر فى نفسك تعرف الفئة التى ستؤول إليها .و بقدر السلام فى نفسك ستكون من الفرقة الناجية ..و بقدر التوتر و الغل و الحقد و شهوة الهدم تكون من الفرقة الهالكة .. و لا تغرك البطاقات و الرايات المرفوعة و التصريحات و الهتافات .. فكم من مسلم فى البطاقة و هو أشد كُفراً من أبى جهل .إنما النيات و الأفعال هى الرجــال .”