“إنني أعود لعاداتي السيئة للرسم على النوافذ والجدران لحشو أذني بالقطن ,للبكاء لأجل نملة مدهوسةوللكتابة لمجنون لا يجيءإنني أعود لعاداتي السيئة..للسهر الطويل ,للقهوة المرةللقصائد الثوريةوللتفكير في نهاية هذا العالم”
“لا تكتبي لي جوابا ...لا تكترثي ، لا تقولي شيئا . إنني أعود إليك مثلما يعود اليتيم إلى ملجأه الوحيد ، و سأظل أعود : أعطيكِ رأسي المبتل لتجففيه بعد أن اختار الشقي أن يسير تحت المزاريب .”
“لا فرق بين العادات السيئة والأصنامبل إن العادات السيئة أشد خطرا على الفرد والمجتمعابحث عن صنمك الذي استعبدك ورضيت عبادته ...وحطمه حيث كان...”
“لحظة وآخد بيدك من كل هذا التعب أعود إلى الشمس التى تشرق فوق جلستنا...وإلى الزغب الأشقر خلف رقبتك..إلى زهور برية , على دفترك وعلى فستانك ...لحظة وأعود معك ... ولكننى لا أعود أبدا إليكى..”
“القيود لا تحفظ حبا ،، حررني لأحلق في السماحررني حتى أعود إليك”
“كنت رصيف فرحالآن يجب أن أتعوّد الوقوف على أرصفة أخرىسأذكركتعلّمت معك أن أعود إلى طفولتيأن أحبّ البسطاءأن أرتب خريطة هذا الوطنوأقف في صفّ الفقراء”