“و إن صرتِ ليلاً كئيبَ الظلالفما زلتُ أعشقُ فيكِ النهارو إن مزّقتني رياح الجحودِ فمازال عطركِ عندي المزارْ”
“ إن الأفكار كالأشباح تخرج من مكامنها ليلاً ”
“وإن صرت ليلا.. كئيب الظلالفما زلت أعشق فيك النهار..وإن مزقتني رياح الجحود..فما زال عطرك عندي المزارأدور بقلبي على كل بيتويرفض قلبي جميع الديار..فلا الشط لملم جرح اللياليولا القلب هام بسحر البحار..فما زال يعشق.. فيك النهار..”
“لبنان!، لبنان!، لا عيبٌ لديكِ ولاعتبٌ عليكِ، ولكن لستِ مطّلبيما حيلة الجنة الزهراءُ إن صفرتْمن زهرةٍ، هي عندي منتهى أربيساحات رضوان غيري فيكِ يبصرهاولا أرى غير قفرٍ ثَـمَّ منتقبِقد ضاقت الأرض بي طرًا، فلا عجبٌإذا وجدتُكِ في بلواي أضيق بي”
“إن كنت ف الطريق إلى الله فأركض .. و إن صٌعب عليك فهرول .. و إن تعبت فإمشى .. و إن لم تستطع كل هذا فسر و لو حبوا .. و لكن إياك و الرجوع”
“أنا عندي سؤال سفيهحبيني وفلسفيهلو إن الدنيا فيهاشيء غير اللي إحنا فيه”