“بينما أطارحك البكاءفي ذلك البيت المهيأ لغيريذلك الذي يقاصصك ببذاخةِ حُزنه ثمة امرأة كما دونَ قصدتضمها إليكدونَ شعور ٍ بالذنبتعابثها يدُكيدك التي ... تحفظني عن ظهر حب **قلبي الذي يراك ويدك التي لا ترانيكيفَ تسنى لها أن تغدق على آخرى بتلك الشهقة التي سُرقت منـّي ..مُشهرة ً في وجهِ قلبي مستنداتِ الشرعيّة **يدك التي بشفاهِ الذكرىتوشوشني "لا تغاري"وتسندني تحتَ خيمةِ الأمنياتإلى وتدِ الترقب يحدثُ أن أصدق أعذارها لكنني ، لا أستطيع إلا أن أحزنعندما أرى سنابلك لغيري ولي شقائقُ النعمانقطراتُ دم ٍ تناثرتعلى حقول ِ انتظاري حينَ تكونُ لها وَ تضحك ضحكتك تلك ..ضحكتك التي لم تتعرَ لامرأةٍ قبلي ما أحزنني قلبي الذي يسمعك وضحكتك التي تسمعني هل أستطيع إلا أن أقيسَ بها حجمَ خيانتك لي ؟ **”