“لا تبحَثي عني كثيراًفغالِباً ما أكونُ خلفَ إبتِسامَتِكِأو عُصفوراً يُزَقزِقُ للعالَمِ مِنْ كتفيكِلا بأس يا حبيبتي إنْ ضحِكتِ بوَجهيكضِحكَةِ ليلى بوَجهِ عنتَرة في أولِ مرَةلا بأس إنْ رقَصتِ على أوراقيوأنا أصَفِقُ لكِ بشَكلٍ جُنونيلن تجدي رجُلاً مِثليولن تزرَعي حَقلاً مِنَ الوُرودِمِثلما زرَعتيني على يديكِلا تبحَثي عني كثيراًفأنا يا حبيبتيساكِنٌ منكِ وفيكِ”
“على سريرِ الموتيرى المُؤمِنُ شريطَ ذكرياتِهِ الجميلِ في حياتِهِأما أنا فسأتذكرُ نفسيكم كُنتُ رجُلاً عاشِقاً رائِعاً مُدهِشاًذو جُنونٍ عادِلٍ عندما أحبَبتـُكِ يا حبيبتي”
“يُخبروني بأني أعشقُ النِساءَ كثيراًوكيف لا أعشَقُ النساءَوهُنَّ منكِ يا حبيبتي!!”
“مِنَ السَهلِ على المَرأةأنْ تجدَ رجُلاً لأنوثتِهالكن مِنَ الصَعبِ أنْ تجدَ(الرجُلَ) الذي يستحِقُ أنوثتَها”
“مُتَهمٌ بكِوالجميعُ يُلاحِقـُني بكِفأترُكي وجهَكِ يُدافِعُ عنيوأترُكي حُبي لكِ يتحَدثُ عني”
“قَصائِدي سَتفضَحُني إنْ كَتبتُها لِغيركِومَشاعِري ستُرهِقُني إنْ أعطَيتُها لِغيركِلأنيْ ضَعيفٌ لأنيْ نَحيلْفأنا لا أقوى العَيشَ مَع إمراةٍ لا تُشبِهُكِولا أسَتطيعُ التَنفُسَ فيْ بَحرٍ لا يُشبِهُكِلأنيْ أغسِل وَجهي كُل صَباحٍ مِنْ يَديكِوأتناوَلُ فُطوري مِنْ يَديكِوأشعِلُ نِيرانَ سَجائريْ مِن يَديكِولا أستطيعُ أنْ أضعَ العِطرَ على نَفسيإلا وكَتفي مُلتَصِقٌ بكَتفَيكِولنْ أشعُرَ بإختِلالِ تَوازن الأرضِإلا وعِندَما شَفتايَ تُلامِسُ شَفتيكِ”
“إطمَئِني يا حبيبتي وطَمئِني عينيكِفعيني بعدَكِ لا شيء يُعجبُها”