“ليس الطريقُ ما يخيفني .فقط .. أن يأتي صباحٌ بلا صوتك أن تطول الليالي مثل أرقوأنام عميقاً مع الموتى!”
“صوتك: لأردد مع صداك أحبك.عيناك: لأراني دونما مرآة.لئلا أنكسر، أنفك وكتفاك.قامتك: لئلا أنحني لأحد.كي لا يغترب في سريرنا قمر، شعرك رموشك شامتك.دفء يديك: لألمس روحي.لأودع قسوتي، قلبك الذي ليس حافّة.خطوتك على الأرض، ليستحق عودتي ترابها.”
“ما الذي بوسعي أن أقولهسوى أن الأعداء كانوا أكثر عدلاً”
“- ما الذي يعنيهأن نتحادثَفي خواءٍ كهذا؟ * أن نُعيدَ إلى البياضِ صوتَهُ،أن نعودَإلينا.”
“- ما الذي يعنيهأن نتحادثَفي خواءٍ كهذا؟* أن نُعيدَ إلى البياضِ صوتَهُ،أن نعودَإلينا.”
“- ما أكثر ما يُخيفُك؟ * أن أفقدَ بينَ يديك أُلفتَها،عُزلتي.”
“ما الذي بوِسْعي أن أقولَهُسوى أنَّ الأعداءَ كانوا أكثرَ عَدْلاً”