“لَا يوجَدُ في الإسلام وَظيفَة اسْمُهَا رَجُلُ دين، وَمَجْموعَة الشّعائر وَالمَنَاسك التي يُؤَديهَا المُسْلمُ يُمْكنُ أنْ تُؤَدّى في روتينيّة مُكَرّرَة فَاترة خَاليَة منَ الشّعور، فَلا تَكون من الدين في شَيء.”
“أَن تَكون المَسافةُ بَينكَ و بينَ القُدس 78 كم فَقط لَا غَير ، و من ثُم تَحتاج أَحدَ عَشر عاماً لِتصل إليها ... إِذاً أنت في فِلسطين !”
“الدين الإسلامي دين توحيد في العقائد، لا دين تفريق في القواعد، العقل من أشد أعوانه، والنقل من أقوى أركانه، وما وراء ذلك فنزعات شياطين أو شهوات سلاطين، والقرآن شاهد على كل بعمله، قاض عليه في صوابه وخطله”
“هناك فرق هائل بين الدين ورجال الدين، وهذا في أي دين.”
“من ملاحظة الأوان في دعوات الأديان أن المسيحية دين "الحب" لم تأت بتشريع جديد، وأن الإسلام دين "الحق" لم يكن له مناص من التشريع.”
“الرأسمالية التي تقوم اليوم في العالم الإسلامي بأبشع مظاهرها، فليست من الإسلام، وليس الإسلام مسئولاً عنها. لأن الناس لا يحكمون بالإسلام في حياتهم في قليل ولا كثير !”