“كنت أعى جرحى المخزون فى لا وعيى وهو أن أنتهز الفرصة وأرد على الجلادين الذينجلدونى يما بسياطهمأرد عليهم وأكون جلادة مثلهمأنتقم منهم بتشفى انسانة وقعت وزلت قدمها ...لا ..أبداليس شرفاأن أكون حقيرة وسافلةوجلادة...(خواطر فى مقهى رصيف)”
“كنت أحترم نفسى بعمقأحس أننى انتصرت انتصارا ساحقا حقا على جلادىعلى كل الجلادين ....مدركة بحواسى كلها أن التسامح وحده والحبهما أعظم نصر للانسان ....خواطر فى مقهى رصيف”
“لا أساوى شيئاً / ولن أكون ابداً لا شئ. / لا أستطيع أن أرغب فى أن أكون لا شئ / عدا هذا , أملك كل أحلام العالم فى دخيلتى”
“يا صديقى خذها قاعدة فى حياتك، لا يمكن أن تعطى السياسة فرصة إلا إذا كنت أحمق ، السياسى كالثعبان إذا تركته يتدفأ لدغك، لابد أن تضعه دائما تحت الضغط وتضعه فى موقف الدفاع لكى لا تكون لديه الفرصة للتفكير فى مصالحه ولكى تقوم بتذكيره دائما وأبدا أن أيامه فى الحكم معدودة لابد أن تجبره على تبنى الأجندة التى تريدها أنت لأنك لو تركته فى سلام فإنه لن ينفذ حتى وعوده الانتخابية”
“تنتابنى رغبة قوية فى أن أختفى . ليس فى الإنتحار لأنى أحب الحياة مثل محمود درويش ما استطعت إليها سبيلًا ، ولكن رغبة فى أن أختفى . فى أن لا أكون قد وُلدت أساسًا أو وُجدت . فى أن لا يكون لى اسم أو ذِكر أو أكون قد رأيت ما رأيت أو سمعت أو فهمت .”
“تنتابنى رغبة قوية فى أن أختفى. ليس فى الانتحار لأنى أحب الحياة مثل محمود درويش ما استطعت إليها سبيلاً، ولكن رغبة فى أن أختفى. فى أن لا أكون فد وُلدت أساساً أو وُجدت. فى أن لا يكون لى اسم أو ذِكر أو أكون قد رأيت ما رأيت أو سمعت أو فهمت.”