“بَعد أن تغيرت كُل الأشياء مُتعبةٌ باتت هذي الحروف ..!”
“بَعد أن خذلتني كُل المواعيد ، لم أَعد أنتظر شيئاً !”
“الغائِبُ حتماً يعود ، لكن بَعد أن ينفد رصيد الانتظار بداخلنا !”
“تَعود بَعد فُراقِنا الذي ما عُدت أَذكُرُ لَه رَقماً / لفَرطِ تكراره . تطلب صداقَتي هذه المَرة !! تُريد من حُبنا الكَبير أن يتحول إلى صداقة .! على الرغم من أنك تَعلم جيداً أنك تطلب المُستحيل ، حنا قد يتحول إلى كرهٍ /بغضٍ/وجعٍ/ و رُبما ألمٍ لا شفاء منه و شرخٍ عميق في الذاكرة ، لكننا أبداً لن نكون أصدقاء ! فالصداقة في عداد المُحبين يا سيدي حمــــــــــــــاقَةْ !”
“بَعد أنْ أتعبتني كُل الطرقِ التي سِرت/ بَكيتُ فيها ! بَعد أن أرهقتني المسافات الطويلة للخيبة ، قررتُ أَن أُنزِّلَ عن كاهل قلبي هذا الحمل الثقيل ، و أَجلس على أرصفة السعادةِ بِهدوء ، فقَد يَجِدُني الفرح يوماً هناك في انتظاره !”
“أَحبتهُ أَكثر عِندما صَرخ في وجهها وهي تَرحل : - لَيس عدلاً أن تتقدمي نحوي متى شئتِ وتتركيني في عاصفة غيابك كيفما يحلو لكِ.. هذه المرة لن ترحلي ..لن ترحلي ..”