“بَعد أن تغيرت كُل الأشياء مُتعبةٌ باتت هذي الحروف ..!”
“بَعد أن خذلتني كُل المواعيد ، لم أَعد أنتظر شيئاً !”
“الغائِبُ حتماً يعود ، لكن بَعد أن ينفد رصيد الانتظار بداخلنا !”
“أن تكون حيا ليس معناه أنك عايش.. أن تأكل ليس معناه أنك تتذوق .. أن تتزوج ليس معناه أنك تحب .. أن يكون لك أولاد ليس معناه أنك أب .. أن تذهب للعمل ليس معناه أنك تعمل”
“تَعود بَعد فُراقِنا الذي ما عُدت أَذكُرُ لَه رَقماً / لفَرطِ تكراره . تطلب صداقَتي هذه المَرة !! تُريد من حُبنا الكَبير أن يتحول إلى صداقة .! على الرغم من أنك تَعلم جيداً أنك تطلب المُستحيل ، حنا قد يتحول إلى كرهٍ /بغضٍ/وجعٍ/ و رُبما ألمٍ لا شفاء منه و شرخٍ عميق في الذاكرة ، لكننا أبداً لن نكون أصدقاء ! فالصداقة في عداد المُحبين يا سيدي حمــــــــــــــاقَةْ !”