“غالبا ما فشلت كل المشاريع طويلة المدى التي نضعها لأنفسنا، ما لم نخطط على مدى قصير، يوم أو ساعة، وتراكم هذه الساعات قادر على صناعتنا.”
“بوجه بارد تتقبل الحياة، تمضي بوجه كالثلج، تتكسر على ملامحك الباردة أشياء كثيرة ، وتكتب تفاصيل باردة في دفتر لا يقرأه أحد، تخلق ذاكرة.”
“عندما لا تشعر بالخسارة لن تشعر بالربح . التبلد يعم المكان.”
“لا أود أن أكون أديباً مشهوراً وشخص يشار له بالبنان وأن أحترق من الداخل وأعذبكم أود أن أكون ذلك الشخص الذي لا وزن له في الحياة ... لكنه سعيد”
“لو كنت أنسى لاستطعت المسير إلى الأمام دون أن ألتفت”
“كانت تتذكر ستها التي تقص عليها قصة قبل أن تنام:لبست آمال الفسطان وراحت تجري عالكصر ولما شافها الأمير حبها، ودكت الساعة طنعش وجراي وصارت ترمح وترمح ووكعت ببوجها عالدرج ... آمال راحت عالبيت واتمنت لو انو الساعة ما دكتش على الطنعش، بس شو تسوي بحظها المشحبر مثل حظ هاظا الشعب.حط الأمير فردة البابوج على مخدة يمكن لونها زركة أو نهدي، المهم صار ينادي بالصوت على كل البنات عشان يكيسن البابوج، ولبسنها كل البنات إلا آمال ... آمال نزلت على الساحة ومعها فردة البابوج، وحطتها عالمخدة الي عليها الفردة الثانية، ولما كربت عشان تكيسها ضربها الأمير كف، وحكالها:وين جاي يمه.حكتلو:يقطع وجهك ما أزنخك، مش شايفني بدي أكيس البابوج.حكالها: وحدة مثلك كيف بدها تكون فلكة الكمر هديك.كالتلو: هسا بفرجيك وأحط على عينك ولما اجت تكيسها، ما طلعت كد اجرها، لأنها كانت ورمانه من كثر الشغل.ويا حرام ما حدا صدكها، وانجنت المشحبرة دارت في الشوارع، والأمير اتزوج غيرها.وحكى: لوينتا بدي أظل أدور عليها الله لا يردها هي الخسرانة.”
“النقاء ما كتبه العشاق بدموعهم على الأزقة والطرقات”