“كالأطفال تقرع باب ذاكرتي ثم تهربُ بعيداً !”
“ما دمت في صلاة فأنت تقرع باب الملك, ومن يقرع باب الملك يفتح له”
“كلما قطعت بضع خطوات في طرق النسيان ، تقرع أمي أبواب ذاكرتي بسؤالها عنك !”
“ابتسم إذا ما خطرت على بالي لحظةَ حنين ..ثم انفض ذاكرتي وقلبي سريعاً ..أُبعثر ملامحكَ بعيداً ..لأنني أُدركُ جيداً أنكَ لست لي ..وأن الطريق أمامنا موصد ..”
“أشتاق كالأطفال ألهو.. ثم أشعر بالدوار وأظل أحلم بالذي قد كان يوما.. أحمل الذكرى على صدري شعاعا.. كلما أختنق النهار ”
“تُصر دائماً على القيام بدور الجراح الذي يفتح لي شرخاً عظيماً في ذاكرتي .. ثم يمضي ، والجرح لم يندمل !”