“حتى كأنى حائط كُتب عليه -ها هنا أيها المزنوق طرطر-”
“،،، يا أيها الشادي المغرد ها هنا ثملاً بغبطة قلبهِ المسرور،،، قَبّل أزاهير الربيع و غنّها لحن الصباح الضاحك المحبور ،،، واشرب من النبع الجميل الملتويما بين دوح صنوبرٍ وغدير،،، واترك دموع الفجر في أوراقها حتى ترشفها عروس النور”
“هنا شتاتي، بلا هيئة، و بلا شكل..أخربشه على حائط العشرين، قبل أن أغادره إلى الأبد”
“ها قد عدت أيها الرجل الخطرلتثير شهيتي إلى الأخلاص وهذا يقلقني”
“أيها الموت نيَّتُنا معلنةإننا نغلِبُكْوإن قتلونا هنا أجمعينْأيها الموت خف أنت ،،،نحن هنا ، لم نعد خائفين”
“أتحبني بعد الذي كانا؟! .. إني أحبكِ رغم ما كاناماضيك لا أنوي إثارته.. حسبي بأنك ها هنا الآنا”