“لا وعي لم يتناغم مع لا وعيه ...(خواطر في مقهى رصيف )...البطالة أم الرذائل ..(صدمة قوية في الخاصرة)إنه الزمن هاجس الإنسان الأبدي وخوفه، إنه ليس سوى فراغ يخافه الإنسان فيملؤه، كي يتلهى عنه، عن حقيقته...أترانا نحتاج إلى صدمة أو شيء جديد يبهرنا، كي ننتبه كم هي مملة وفارغة أيامنا... (الزمن)”
“كنت أعى جرحى المخزون فى لا وعيى وهو أن أنتهز الفرصة وأرد على الجلادين الذينجلدونى يما بسياطهمأرد عليهم وأكون جلادة مثلهمأنتقم منهم بتشفى انسانة وقعت وزلت قدمها ...لا ..أبداليس شرفاأن أكون حقيرة وسافلةوجلادة...(خواطر فى مقهى رصيف)”
“كنت أحترم نفسى بعمقأحس أننى انتصرت انتصارا ساحقا حقا على جلادىعلى كل الجلادين ....مدركة بحواسى كلها أن التسامح وحده والحبهما أعظم نصر للانسان ....خواطر فى مقهى رصيف”
“لا أملك سوى مراقبة حياة الناس ، إنهم أحياء ، لكن ليس فيهم مس من عبقرية ، ينتابني غثيان من محدوديتهم ”
“لم أكن أجد نفسي متهورة،بل منطلقة حتى الحدود القصوى من الاستمتاع بحقي.في الواقع لم أكن أعرف حقيقة دوافعي في سلوكي المتحدي،هل كنت مستمتعة بتلك الحرب الخفية بيني و بين الناس،أم كنت شديدة الإيمان بحقي في العيش بحرية - بتصرف”
“يكفي أن يحبك قلب واجد كي تعيش”
“الإنسان يحاول تعزية نفسه بمقارنتها بمن هم أدنى منه”