“تنبت لي أجنحة حديدة حين تلمسني .. أرنو إليك .. أطير بك و معك .. و أسترد أنفاسي في حماك .. بعبق صدرك و كتفيك ...”

صفاء صفوت فخري

Explore This Quote Further

Quote by صفاء صفوت فخري: “تنبت لي أجنحة حديدة حين تلمسني .. أرنو إليك .. أ… - Image 1

Similar quotes

“عندما أتخيل طعم الحنان بين يديك ...ويتلون فمي بنكهة عطشي لشفتيك ..عندما أتواري خوفا منك في متاهات عينيك ..و أنزلق بإرادتي في هاوية رغبتي فيك و عشقي لك..أدفن رأسي خجلا في صدرك ..... و أدمن عبق كتفيك ..غريقة أتشيث بهما ..أهرب منك .. لأجدني أعود ..فبوصلتي لا يوجد بها اتجاهات ..سوي حنيني إليك ..”


“أتذوق لأول مرة نكهة الأمان .. بين يديك ..أستشعر لذة الحب في حدائق كتفيك ..أستنشقك هواءا نقيا يغسل أحزاني و سنيني ..أضع رأسي علي صدرك .. أشربك .. تروي سنيني ..يا رجلا ليس سواك آخر في قاموس الرجال .. ... إليك مدني .. أحبك .. هلم إلي احتويني .. أرمي سيوف شعري تحت قدميك ..فهلا ... تحبني ... هلا تحميني؟؟؟”


“كان حلمي هو مايبقيني..كان وجودك في حياتي هو يقيني..كان هو أنفاسي التي من الغرق تقيني ..كان اخر صلة لي بعالم الأحياء ..و لكنك و هنيئا لك ...... أقنعتني أن حلمي كان وهما ...و بجدارة تحسد عليها .. بذكاء..حولته إلي عذاب .. بركان نار يشقيني ..كنت قد سجنت نفسي باختياري ..و اكتفيت بم رأيت في سنيني ..لكنك أبيت إلا أن للحياة تعيدني ..فقط كي تعود و تقتلني و تدميني ..تغرقني .. تقتلني ... تحرقني و بخيبتي تكويني..كأعمي أتقن الظلام الحالك و السواد..أقنعوه أنه يستطيع الرؤية مجددا ..و أن بينه و بين النور ققط بضعة خطوات ..و صدق المسكين ..و مني نفسه بشمس تمحو ليله البهيم ..سعادة لم يتذوقها منذ زمان ..لم يدرك أنه لايزال في قلبه لها مكان ..أمل في حياة بأبسط حقوقه كإنسان ..و لكن شتان ...بين الحقيقة و ما كان ..لٍم لَم تتركني في ظلامي؟؟؟لٍم أوهمتني بحلم قتلني ..و لون بالسواد أيامي ؟؟ألم يكن من الأجدر بك تركي شريدة بحار الدني؟؟أحاول الطفو فوق فوق وجعي هنا؟؟قد أفقدتني شعرة الحياة .. فدعني .. لا أريد سوي أن أستسلم أخيرا للغرق الآن هنا”


“في إنتظارك لتنقذني .. أنا هنا ..تعب القلب و تعبت أنا..أتوق لخلاياك تحتويني ..أتوق لقوتك تحميني ..مجهدة .. منهكة ... سقطت ... كم من مرة جريت .. هربت و في النهاية نفذت أنفاسي استسلمت ...فهلا أتيت؟؟؟”


“أشهد .. ألا رجلا سواك أتقنيي ..ألا رجلا قبلك استشعرني ..و من حرب مدينتي أعتقني ...أشهد ألا عقلا و إحساسا غيرك أبهرني ...بين يديك .. أعيد إكتشافي من جديد..... ... و بعيني خيالك أدخل عوالمك الملونة..ألهو .. أمرح .. أتناثر في مجري أيامك..أتعبد في محراب جليدك و بركانك ..ترفعني زوابع .. و تشقيني أعاصير ..و أنا أتفرج بشغف ... أعيش داخلك ..أهرب أحيانا .. ألملم أجنحتي و أطير ..فتتعقبني .. تقصقصتي .. تهدهدني في مهد أحلامك ..فأجتث جناحي ..لك أزرعهما ..و أترك نفسي في كنفهما ..فأشهد الآن هنا .. أشهد أنك أصبحت الآن دمي ..أشهد ألا رجلا سواك هو رجلي أنا”


“لا يوجد في الكون ما يوازي انبهاري بك .. سوي رغبتي في الهروب و خوفي منك”