“كالأرجوحة كانت حكايتي معكمرجحتني على خيوط الوهم تارة ..وعلى خيوط الحنين تارة أخرى !!فكنت كالمعلقة بخيوط الهواء مابين السماء والأرضأنتظر سقوطي مع كل إرتفاع إلى السماء...وأترقب موتي مع كل نزول إلى الأرضِ !!فلا أنا لامست السماء بها معك!ولا أنا استقريت فوق الأرض !!”

شهرزاد الخليج

Explore This Quote Further

Quote by شهرزاد الخليج: “كالأرجوحة كانت حكايتي معكمرجحتني على خيوط الوهم … - Image 1

Similar quotes

“نعم !!لم يكن أبي ( امْرَأَ سَوْءٍ )وما كانت أمي ( بغيا)لكني لست بطهر ( مريم العذراء)كي أقاوم شوق أنوثتي إلى أحضانكولاأنا بتقوى يوسف الصديق وورعهكي لاأهم بك وأنت تُغلق أبوابك دوني!وأخشى ان لا أثبت أمامك طويلا !أخشى ان لاأثبت أمامك طويلا !فجنبني الحرام ...وإرحل !!فمنذ ان احببتك!!وأنا أغرق في بحر فراقك وأنتظر منك طوق النجاةومنذ ان عرفتني وأنت تنتشي بغرقيوتُلقي لي بطوق خذلانك!!منذ ان أحببتك !!وانا أعاملك كأميرات الحكايا وفرسان الخيالومنذ ان عرفتني !وانت تعاملني كفريسة الطريق وذئاب الغابةكلما اقتربت بجوع الحب منك !اقتربت بجوع الرغبة مني!فضع عينيك بعين الله ان استطعت وأخبره !كم مرة دعوتني بها إلى الحراموكم مرة صرخت بك :( اني أخاف الله رب العالمين )فـــ كالأرجوحة كانت حكايتي معكمرجحتني على خيوط الوهم تارة ..وعلى خيوط الحنين تارة أخرى !!فكنت كالمعلقة بخيوط الهواء مابين السماء والأرضأنتظر سقوطي مع كل إرتفاع إلى السماءوأترقب موتي مع كل نزول إلى الأرضِ !!فلا أنا لامست السماء بها معك!ولا أنا استقريت فوق الأرض !!والله اني أشتاقك وأحتاجك !!حد رؤية ملك الموت يحوم في ليالي فراقك حولي!فلست دمية ثلجية.. ولا لُعبة خشبية !ولاجدار منزل قديم متهاوي. لايشعر بالمارين به شوقا !ولكن ... كيف الوصول إليك ؟والله يحاصرني من كل الجهات ِ !!فإشتر لي قطعة أرض لاتدخل في ملك اللهوأنا أعدك ان أمارس معك عليهاكل آثام البشر وكل خطايا أهل الأرض منذ ان خلق الله الارض!أعدك ان أصافحك عليها بشوق..!دون ان أتذكر حديث أمي عن( جمرة ) مصافحة الغرباء!!أعدك ان أمزق غطاء رأسي أمامك...وأسدل على صدرك أرجوحة ضفائري. !!دون ان أنتفض رعبا..حين تصرخ بي نفسي اللوامة باكيةان كل شعرة من رأسي.. بجمرة من النار !!اشتر لي قطعة أرض لاتدخل في ملك الله !وأنا أعدك ان أكون عليها معك بكامل أنوثتي وجنوني وخطيئتي!وان أحكم غلق الأقفال بقوة كي لايراني معك أحد.. !وأكتم صوت ضميري وهو يردد لي مذكرا !!( ان لم تكن تراه فانه يراك ...ان لم تكن تراه فانه يراك)إشتر لي قطعة أرض لاتدخل في ملك الله !وأنا أعدك ان أغافل ثقتهم الآمنة بيوأتحايل على حسن ظنهم بتربيتي..وأغدو إلى موعدك الآثم بفرح دون ان يعرقل سيري إليك !!منظر سيري على الصراط والنار تحتيوألسنة اللُهب تتخطفني من كل صوب..وإتجاه!!اشتر لي قطعة أرض لاتدخل في ملك اللهوأنا أعدك ان أمارس عليها معك الحب والغرام بأرقى الطرقوأرخص الطرق ... !!دون ان يُعكر صفو شوقي إليك إنشغال تفكيري !!بالكبيرة التي ساءت سبيلا !!اشتر لي قطعة أرض لاتدخل في ملك اللهوأنا أعدك ان أتجرد أمامك عليها من كل شيوان أراقصك عليها عارية إلا من ذنبي !دون ان تعترض خيالي صورتي وأنا ممدة على مغسلة الموتعارية من كل شىء إلا خطاياي وأعمالي!اعدك ان أملا بياض ثوبك بأحمر شفاهي..وأبعثر بوحشية أنثى لهفى غطاء سريرك الأبيضدون ان يذكرني غطاء سريرك ببياض كفنيوأنا أزف الى القبر ووحشة القبر وضمة القبر وحدي!!اشتر لي قطعة ارض لاتدخل في ملك الله !!فلن أخون الله أمام عينيه وفي ملكهلن أخون الله أمام عينيه وفي ملكهلن أخون الله أمام عينيه وفي ملكهفي كل مرة اعدك بها ان لا أعودكنت باسم الحنين أعود !!ومع كل عودة كان يمزقني إنتحاب الكبرياء بي !لهذا وعدت الله امامك في المرة الاخيرةان لاأعودولن أعود !!!حنيني وأعرفهيخجل ان يُخلف مع الله وعده !!ثق !!لم يكن فشلي في حكايتكسوى طعنة نصيبلاأكثر ... ولا أقل !!لاأكثر ... ولا أقل !!فقط”


“حقيقة :ليس بالضرورة :ان كل الاشياء مع الوقت ...تكبر فالبعص مع مرور الوقت ....يصغر !!”


“لماذا بعد الفراقنعيد قراءة أنفسناونعيد ترتيب أعماقناونعيد طلاء احلامناونقرر البدء من جديدوننادي الفرح بأعلى أصواتناوتفشل كل محاولاتنا لأستدراك الفرح إلينا•9•لماذا بعد الفراقنحبهم ولا نحبهمنكرههم ولا نكرههمنشتاق إليهم ولا نشتاق إليهمنذكرهم ولا نذكرهمننساهم ولا ننساهمنتقدم خطوات .. ونتأخر خطوات؟•10•لماذا بعد الفراقنشعر بالإنكسارونشعر بالتشتتونشعر بالتبعثرونشعر بالإرهاقونشعر بالهزيمةوكأن حربا مريرة مع الواقع قد إنتهت؟”


“أنام على صوتكوتستيقظ على صوتيوحين أغيب عنك تتحول إلى طفل مرعوبوحين تغيب عني أتحول إلى قطعة صغيرةأخاف الأشياءوأرفض الأشياءوألتصق بالجدار قدر استطاعتي”


“كان يخيل إلي قبل ان أحبك..أن الوجود أوسع من كل شيء..لكني اكتشفت أنه أضيق مما تصورت..فهو لم يتسع لفرحتي حين كنت معك ..ولم يتسع لحزني حين رحلت..”


“اهرب، إذا كان في هروبك حياة جديدة لكبريائك، وكرامتك التي أُهدرت تحت مُسمَّيات الحب والحنين والغيرة، ومصطلحات أُخرى مزخرفة لا انتهاء لها·اهرب، إذا شعرت بأنّ الحزن بدا ينسج خيوطه حول قلبك النقي ويخنق بقايا الفرح فيك، وبأنهم أصبحوا مصدراً عظيماً لهذا الحزن·اهرب، إذا شعرت بأن إحساسك تجاههم غباءة، وخيالك بهم غباء، ولهفتك عليهم غباء لا يفوقه غباء، وبأنك بدأت تتحوّل مع الوقت إلى مُهرِّج مُضحكاهرب، إذا شعرت بأن الطريق المؤدي إليهم بدأ يشعر بك، وبأن الأرض التي تقف عليها أمامهم بدأت تشعر بك، وبأن الجدران المحيطة بك معهم بدأت تشعر بك، ومازالوا هم في طور اللاَّشعور بك·اهرب، إذا شعرت بأن المنطق يرفض إحساسك، وبأن قيمك ترفض إحساسك، وبأن نقاءك يرفض إحساسك، وبأن إحساسك يرفض نفسه·اهرب، إذا باءت محاولاتك للوصول إلى قلوبهم بالفشل، وباءت محاولاتك لتجاهلهم بالفشل، وباءت محاولاتك لنسيانهم بالفشل·اهرب، إذا ضاق عليك الحلم، وضاق عليك الأمل، وضاق عليك النبض، وضاق عليك المكان، وضاعت ملامح الزمان في عينيك·اهرب، إذا لاحظت أنك بدأت تتلوث كي تصل إليهم، وبدأت لا تُشبه نفسك كي ترضيهم، وبدأت ترقص فوق النار كي تبهرهم، وبدأت تخون كي تلفت انتباههم·اهرب، إذا سمعتهم يتهامسون بما ليس فيك، ويلصقون بك من التهم ما لا تعلم، ويقذفونك بالباطل، ويرمون براءتك بذنب الذئب·اهرب، إذا أصبح إحساسك فانوساً مشتعلاً في عينيك، وأصبح صوتك المرتعش لا يعبِّر عنك، وأصبح صمتك المصطنع لا يسترك·اهرب، إذا طال انتظارك فوق محطات صراعهم، ولمحت قطارات أيامك تفر أمامك كالجواد الغاضب، وشعرت بأن لا شيء بقي معك سوى ظلّك المنطفئ·اهرب، إذا شعرت بأنهم بدأوا يُسيئون فهمك، ويمزقون تاريخك، ويشوهون عراقة إحساسك، ويُطفئون مصابيح طريقك إليهم·اهرب، إذا شعرت بأن نفسك لا تستحق منك كل هذا الشقاء، وبأنهم لا يستحقون منك كل هذا الإحساس·”