“يد الغريقكانَ بوسعِكَإنقاذُ العالم. فقطلو مددتَ يدَكَمَسافةَ ظلٍّ كانَ بوسعِناأن نكونَ الضحكةَوالأبد. مثلَكَتُربكُني صيغةُ الماضي. أنا أيضاًتؤلمُني كلماتي. في الطيرانِ ارتعبتُ، ليسَ لأنَّ الفضاءَ فراغٌليسَ لأنَّ الوحلَ تحتي. فقط لأنَّني كبحرٍ أغرقُ وأنجوبمُفردي.”
“والعيونُ من زجاجٍلا ترى،فقط تحلمُ.”
“الآن فقط أحسست بِمأساة المُهرجحين يُفرغ دمه كاملاًفي عروقِ النكتهولا يضحكُ أحد ..”
“الآن فقط أحسست بمأساة المهرجحين يُفرغ دمه كاملاً في عروق النكتةولا يضحك أحد”
“هكذا تولد القصائد. كتابتها عتمات. فقط حين تُقرأ، بقلب قبل العينين، بروح وحلم، تلوح أقمارها...”
“ليس الطريقُ ما يخيفني .فقط .. أن يأتي صباحٌ بلا صوتك أن تطول الليالي مثل أرقوأنام عميقاً مع الموتى!”