“ﻣﺜﻞ اﻟﻔﺮاﻋﻨﺔ اﻟﻘﺪاﻣﻰ، ﺣﺎوﻟﺖ ان ازﻳﻞ ﻣﻦ ﻓﻮق ﺟﺴﺪك ﻧﻘﻮش اﻟﺬﻳﻦ ﺳﺒﻘﻮﻧﻲ وارﺳﻢ ﻧﻘﻮﺷﻲ. لأن تواريخهم و أخبار الانتصارات و آثار البصمات الغائرة كانت تقتلتي كل مساء عندما اشم رائحتك. ولقد طفت جسدك كله و تحسست أعضاءك. أبحث عن مكان خال ادون عليه انتصاراً ما. أى انتصار هزيل. لكننى لم اجد.”
“لو ان قبيله ما ...لم تفنها الحروب ..و لم تضيعها ريح السموم...فذلك لأن امرأه عاشقه منحتها الحياه”
“أنا كالغجري .. لا أملك شيئا على الاطلاق، و لكن العالم كله ملك يدي"و ظل يتصرف على هذا الأساس، العالم كله ملكية خاصة له .. و عادة ما كان يظفر به..”
“ربما لأنني لم اكف عن الحلم بك، و كان ما يغيظني دائمًا انه حلم مستحيل.”
“كيف تحملت هم سنوات الشقاء منفردة، تنظف و تخبز و تكنس و تخدم الآخرين، لمجرد ان تعيش حياة تخسرها كل لحظة؟”
“رنّ صوتي في صمت الغرفة الضيقة .. أخذته الأحجار المقوسة و حولته إلى صدى غريب ... صوت مهزوم لا ينتمي إليّ .. عاجز عن الحب و عن مواصلة الحياة..و ها هو ملجئي الأخير .. تلك الغرفة الشبيهة بالقبو .. أبحث فيها عن أي نوع من التواصل .. و حياتي شذرات متفرقة ... تخضع للمصادفات العمياء و الحوادث العارضة .. من حب إلى فراق .. و من قسوة إلى يأس ....لا شيء حقيقي يمكن امتلاكه”
“كانت حربا بيننا.. و طوال عمرنا معاً, لم نخض حربا شريفة واحدة”