“يعتنق البشر الديانات السماوية الأكثر تعقيداً فى الوصول إلى الله، اعتقاداً منهم أن عظمة الله تكمن فقط فى شدة بعده وصعوبة الوصول اليه، لكن هل يعقل أن يخلق الله كائناته ليراها تتذلل من اجل إرضاءه والوصول اليه دون رحمة، حاشا!الله مكتفى بذاته ونحن مخلوقون نتيجة هذا الإكتفاء بحبه لنا، لذلك ندعى أبناء.. فالاباء الأرضيين ينجبون الأطفال نتيجة حبهم لبعضهم واكتفاءهم بهذا الحب.”
“هو يعرف حدود أحزان البشر,ويعرف أن هذا من رحمة الله بعباده”
“فما دامت غايتك من مذهبك الوصول إلى الله و غايتي من مذهبي الوصول إلى الله، فما شأنك معي أيّ طريق أسلك إلى الهدف”
“يقف الاخوان و السلفيون فى مصر على خزائن رحمة الله ليمنحوها للمقربين منهم و من تنظيماتهم ويمنعوها من باقى عباد الله.”
“سأخوض في طرق الله ربانيا حتى أفنى فيه فيمد يديه يأخذني من نفسي هل تسألني ماذا أنوي ؟أنوي أن أنزل للناس وأحدثهم عن رغبة ربي الله قوي يا أبناء الله كونوا مثلهالله فعول يا أبناء الله كونوا مثله الله عزيز يا أبناء الله”
“أكمل الحب حبك لله إذا كان من أثره فيك أن تحب من يحبهم الله وهم الناس جميعا،وليس لك أن تختار من الناس من هم جديرون بحبك،وليس لك أن تختص بهذا الحب من تعتقد أن الله يحبهم.فأمر ذلك إلى الله وحده،و عليك إذا أحببت الله حقا أن يقع حبك على الناس أجمعين.”