“و لم يكن الوقت مناسبا لحلمي الكبير الذي لا أريد أن أسميه "الثورة الثقافية" . بعدها لم تعد هاتان الكلمتان مجتمعتين أو متفرقتين تعنيان شيئا عندنا”
“لم يكن مقبولاً الحديث عنها،لم يكن جائزًا أن تُهدى أغاني،لكن من واجب مطربي الجبال عندنا أن يُنشدوا الأغاني عن الأخوات.”
“لا يعنيني أن كان للحياة معنى أو لم يكن لها معنى.”
“لا يمكن أن تمضي بعيداً في الحياة, إن لم تضبطي إيقاعك. الإيقاع يمنعك من أن تنشزي أو تلهثي, أو تمضي في كل صوب. الناس الذين ترينهم تائهين في الحياة, لم يأخذوا الوقت الكافي لضبط إيقاعهم قبل أن ينطلقوا. أي أنّهم لم يخلدوا قليلاً إلى صمتهم العتيق, ليُدوزنوا خطاهم قبل الانطلاق الكبير .”
“عندما نفشل تماماً في إيجاد نتيجة مقبولة , فلا بد أن يكون الخطأ في القانون الذي نعمل به , و لنتأكد من هذا يجب أن نخوض مغامرة صغيرة , و نغيّره , و عندما نسقط بعدها , نقع في خيارين , إما أن نفسر سقوطنا بأنه عدم تعوّد القانون الغائب , أو أن القانون أصلاً لم يكن يستوجب أن يغيب”
“ربما لم يكن هذا يوما مناسبا للكلام مع بيروت,انها انثى صعبة احيانا!”