“ أرسطو الأصيل كان ذلك الفيلسوف البحاثة، لا الفيلسوف ذا النظام الفكري الكامل والمغلق، والذي يقدم جميع الأجوبة ”
“الفيلسوف طالب للحق ومتحقق بالحرية”
“إن الفاعلية الفلسفية هي في صميمها حفر تحت أرض الواقع الفكري ، لعلنا نصل إلى الجذور الدفينة ، التي عنهاانبثق ذلك الواقع ، و ليست الفاعلية الفلسفية هي أن يقبع الفيلسوف في عقر داره ، يعتصر الأفكار من ذهنه اعتصاراً مبتور الصلة بما هو كائن”
“يقول أرسطو عن سقراط :كان سقراط يثير المشكلات ,ثم لا يقدم لها الحلول ,ولم يكن سقراط غافلا عن حقيقة موقفه السلبى هذا ,ولكنه أيقن أن رسالته الحقيقية هى فى تطهير العقول أولا ,لعلها بعد ذلك تتهيأ للوصول الى الحق .”
“براكسا : أتسمي هذا ايضا (حلما)؟الفيلسوف: او تريدين ان نسميه (حقيقة) ؟براكسا : صدقت ، ان (الحقيقة) لأجل من ان تهبط الى ما نحن فيه !الفيلسوف : و ان الحقيقة لأكمل !_و أجمل!_و أبقى !”
“يسعى الفيلسوف لأن يسمع ضمن نفسه أصداء سمفونية العالم، وأن يعيد إسقاطها بشكل مفاهيم.”