“شُعوري بالقَلق عَليك يَقضى على بَهجة هذا النَهار الذي يأبى أن يَنتهي !”
“لم ينغلق الباب تماما على أحلامي ، لا تزال هناك فسحة صغيرة في الباب الموارب تسرب إلى نفسي بعض الأمل و الضوء ! لن أدع هذا الباب ينغلق”
“تظن أن الحب الذي جمعنا قضية من قضاياك التي تعيد فتح و اغلاق ملفاتها متى شئت !”
“أحيانا نظن أننا أعقل من أن نحب و أذكى من أن نورط أنفسنا في قصة خاسرة ، لكنه الحب هكذا لا يطرق الباب و لا يستأذن قبل الدخول !”
“في عمر الخمسين ، سأكتب لك رسالة سرية أدسها في محفظتك ، "لا تنس موعدنا في المقهى القديم " سأقدم لكل الورد و القهوة !”
“باهتة و رَمادية ألوان هذا المساء الكَئيب . لا شيءَ سوى صَخب الجيران . و هدوء في قلبي ، يُشبه ما قبل العاصفة الهوجاء !- - - حُضورك صار باهتاً و بَعيداً رُغم قُربه . قَهوتي منزوعة اللذة .. كتابي القديم يَهرب من أناملي كُلما اقتربتْ منه . يبدو أنَّ هذا النَهار مَرَّ جانبي و نَسيَّ أن يَمر بِي !”