“سأسير بجآنبك في الشوآرع المُزدحةسأسير بِ جآنبك ولن ترآنِيعِند صآلون الحِلآقة سَأُقَلِم أظآفِرك وأُلملم شَعَرك المنثُور تحتَ المِقعدسَأُدِيرُ المذيآع على أغنيةٍ لآ تعرفهآوأقِف خَلفك أبكي !”
“لأننا نحتاج لِفرحٍ صغير .. لو طرقَ الباب عابر غريب استبشرنا وقُلنا : أهلاً ! ولأنني أحتاجُ في غيابكَ لِفرحةٍ صغيرة .. كُلما وخزني الشوق ابتسمت :) .. أقول: هذا مرسال الغائب يَـطمَـئِنّ على قلبي . *”
“كلما مررّتُقُربَ الأبواب المُغلقة ؛أدركتُ أنَّ لي في الأرضِأصدقاء كُثـُر. لَمْ أتعرّف عليهم بعد”
“كلما مررّتُ قُربَ الأبواب المُغلقةأدركتُ أن لي في الأرضِ أصدقاء كُثراً لَمْ أتعرّف عليهم بعد!”
“الظهيرة وكأس شايويحدُث أنْ يكون الوقت خفيفا كَذكرى جميلةويحدث أنْ تمُر في باليوَ أحبك ..كما أُحبّ الشاي والذكريات الجميلة .”
“عندما كُـنَّا نتبادل كلمات العَـتب ..كانَ الآخرين يسرقونَ حِـصَّتنا من السَّعادة .رُبما سُرِق ..رُبما ترَكتُه عائماً فوقَ ركوة فنجان قهوةأو مَنسيّاً في جيبِ حقيبتي القديمة ..رُبما تعرقلّرُبما طرقَ باب الليل و السهر كانَ غافياً ..!“الوقت” الَّذي لَمْ يَجمَعني بكَ …. مَنْ ضَـيَّـعه ؟”
“لا تتغير الكلمات ، لكنها لا تعد صالحه للحديث كما كانت”