“مسح الأيدي الملوثة بدماء الملايين على عتبات الإله المتهم ظلماً بالدعوة إلى سفك الدم لم يتوقف, و لن يتوقف ما وُجد ثالوث الشيطان الآمر بالشر .. و الإنسان الطامع في المال و السلطة, و السلاح الذي لا يقول:" هذا حق و هذا باطل".”

وليد فكري

Explore This Quote Further

Quote by وليد فكري: “مسح الأيدي الملوثة بدماء الملايين على عتبات الإل… - Image 1

Similar quotes

“المشكلة أن كل نظام يأتى ينظر إلى سابقيه، و يقول: «أنا أعرف ماذا أفعل، سأتصرف بذكاء بحيث لا يجرى لى ما جرى لهم». و هذا ما يجرى الآن، فاستمرار ظاهرة تحويل «الدواعى الأمنية» إلى مبدأ مطاط يجرى تحت ستاره ما يجرى من قمع و اعتقال و تعذيب و قتل، فى نسبة ضخمة من مجتمعاتنا العربية، إنما يعنى أن الخَلَف ينظر إلى أخطاء السَلَف بنظرة ضيقة بحيث ينظر للمبدأ الخاطئ باعتباره «خطأ فى تطبيق المبدأ» لا «خطأ فى المبدأ ذاته»، أى أنهم ينظرون إلى تجاوز الحد المسموح من التقييد لحريات الأفراد لا كأسلوب مرفوض فى حد ذاته، بل كأسلوب مقبول و لكنه لم «يُلعب بشكل بارع»! و هو نفس المنطق الذى فكّر به الأسلاف الذين ندموا حين لم ينفع الندمّ”


“و للأسف, فرغم انتشار دين الله, فإن الوثنية لم تذهب بكل أحمالها, بل بقيت آثار لها في الإيمان بالخرافات و تقديس قبور الأولياء و اتخاذ المساجد عليها و انتشار أعمال الدجل و الشعوذة و الاعتقاد في قوى أخرى إلى جانب الله, تنفع و تضر. و نظرة واحدة لما يجري عند أي مقام لأي من أولياء الله الصالحين المدفونين في مصر, تجعلنا ندرك أن الوثنية لم ترحل بعد”


“لو أن التاريخ رجل لأصابه الملل من فرط تكرار الإنسان نفسه, و السخط من فرط تكراره أخطاءه مع أنه - التاريخ - طالما قدم للإنسان عِبَراً تستحق النظر.”


“فكما يحتاج الإنسان للدقة في التخطيط ، و الإصرار في التنفيذ .. فهو يحتاج كذلك للمرونة في التعديل ، و السماحة في الإلغاء و التغيير!”


“و إذا كان هذا حال بعض الدعاة و الوُعَّاظ ..فأين الغرابة في أن يكون ذلك هو حال القادة مع القادة ..و الأدباء مع الأدباء ..و الوزراء مع المدراء ..و كل صنف من الخبراء ..الكل كذلك ..إلا من رَحِمَ ربي من المهالك”


“الكل تربَّى على أنا المدير أفضل من الموظف ..و المسئول أرقى من الذي يُفْتَرَض أن يسأله!الرئيس أحكم من الجميع ..زعيم الشلة هو أفضل من في الشلة ..و الأول على الفصل هو سر أبيه ، و رافع رأس ذويه ..و بقية من في الفصل فاشلون ، و تتراوح نسب فشلهم على حسب الترتيب في كشوف الناجحين”