“وما الأحلام إلا الحياة التي تدب في هذه العواطف التي ظننا أننا نسيناها”
“الكل على الحياة وافد ، لكن ألفة الوجوه ودفء المحال والحب والأوهام تذهلنا عن أننا الآن راحلون لا محالة . وما اللحظات التي نحاول الاستمساك بها كل حين إلا عبور في سفر مستمر واغتراب مؤقت في مَحال.”
“ليست الأشياء الضرورية هي التي تحركنا في هذه الحياة”
“هذا أنت .. في أحلامك الجامحة تفعل الأشياء المتهورة .. التي لا يستطيعها سواك فإذا أحببت هذه الأحلام وحافظت عليها تلك الأحلام الجامحة سوف تستطيع تحقيقها”
“هذه هي الكلمات التي أعلن وفاتها بعد الفراغ من كتابتها فأنا التي وهبتها الحياة في حياتي، و انا التي اخرجتها من حياتي لتعيش بقوتها الذاتية في الأخريات ..”
“الأحلام التي تصدق هي الأحلام التي نستيقظ بعدها مباشرة لأن المرسل يهزنا بعنف لا يريدها أن تتشتت في برزخ النعاس .”