“و ان لم تستطع ان تشارك بصنع الجمال عليك على الاقل ان تحتفي به”
“ هو لم يمت بطلاً ولكن مات كالفرسان بحثاً عن بطولة ..لم يلق فى طول الطريق سوى اللصوص ،حتى الذين ينددون كما الضمائر باللصوص ..فرسان هذا العصر هم بعض اللصوص ! " .”
“الشباب يكون دوما هو أول من يعتنق الفكرة الجديده و يؤمن بها , ربما لأنه يكون قد تعرض لتدجين أفل , ربما لأن هذا الجيل الجديد أكثر قدرة على رؤيه الفساد و الظلم في المجتمع القائم , ربما لأنه لم يفسد بعد , و لم يتورط بعد , و لم يصبح جزءا من هذا العالم .ربما لأنهم لم يغتالو الحلم فيه , لم يفقدوه إيمانه بقدرته على التغير”
“لأنها حين احتاجته، لم يكن معها، بل وأيضًا كان ضدها!لأنه لم يكن رحيمًا.لأن خذلانها الأهون عليه.لأنه لم يعرفها.لأنها أحبته.لأنه لم يفهم حنانها.لأنها كانت تظنه عظيمًا.لأنه لم يفكر بها.لأنها يجب أن تحبه.ولأنه أجبرها أن تكرهه.لأنها انتظرته طويلاً.لأنه لم يسمعها.لأنها اهتمت برأيه.ولأنه لم يعرها اهتمامًا..من المستحيل أن تسامحه.”
“لم يمت أحد صباح اليوم.. أليس كذلك؟ ولا حتى عصفور قلبي الذي طار وحيداً ولم يعد!”