“البرنوجرافيك هو القاتل الخفي لكل أملٍ فني في مشهد الحب. إن معركة الفنان الحقيقي ليستْ مع مشهد الحب، بل مع ما قبل مشهد الحب، ومع ما بعد مشهد الحب. إن مشهد الحب الكبير في السينما والأدب موجود فقط كي يتم تجاوزه، هو في حقيقته مشهد فارغ، لكنه فراغ لا ينفي العمق، فراغ يجعل الأشياء تدور من حوله، على محيطه إلى أن يبتلعها كثقب أسود.”
“مشهد متكرر -رُبّـــما- ، عُنف ما بعد الصدمة ، الكل-رُبما ليس الكل- سئ إلى أن يثبت العكس !مشهد مُثير للشفقة ، هنيئــًا لمن يُسرع بشريط العرض نأيًا عن هذا المشهد,,”
“لا تصدق أن الإنسان ينمو. لا. إنه يولد فجأة: كلمة ما، في لحظة، تشق صدره على نبض جديد، مشهد واحد يطوح به من سقف الطفولة إلى وعر الطريق.”
“ أنما هو الحب هو الحب الذي يطمع في كل شئ و يرضى بأقل شئ، بل يرضى بلا شئ، بل هو سعيد كل السعادة ما وثق بأن بيتاًواحداً يحويه مع من يحب و يهوى. هو الحب ما في ذلك من شك، لكن الشك المؤلم المضني إنما يتصل بالقلب”
“كل مشهد في النهايه.. ياما جرّبتُه ف خياليوْياما خُفتـُه!إلاّ غدرك... عمري في الفهرس ما شفتـُه”
“في عالم الهامش هذا، كل شخص عابر مثل مشهد في فيلم”