“الذِّكْرَياتُ جُرحُ الغِيابِ وليسً لذاكِرَتي أنْ تَغيبْ .”
“أنْ أضيعَني فيكِخيرٌ مِنْ أنْ أضيعَنيفي هذهِ الدُنيا”
“لَمّا رَنا حَدَّثَتني النَفسُ قائِلَةً *** يا وَيحَ جَنبِكَ بِالسَهمِ المُصيبِ رُمي جَحَدتُها وَكَتَمتُ السَهمَ في كَبِدي *** جُرحُ الأَحِبَّةِ عِندي غَيرُ ذي أَلَمِ”
“أحاوِرُ أنوثتَكِ الصَماءَليس مِنْ أجل حياتِكِولكني أحاولُ أنْ أعيشْأرسُمُ جُدراناً وَهميةكي أنقُشَ عليها كلِماتيليسْ مِنْ أجلِ أنْ تَقرأيهابل مِنْ أجلِ أن أعيشْأغادِرُ الحَفلة التنكُريةَ في بيتِكِوأرتدي قصائِدي مِعطَفاًليسْ مِنْ أجلِ أنْ تَنجذِبي ليولكني أحاوِلُ أنْ أعيشْوأكثَرُ ما يُقلِقـُني في شِعريأني أكتبُ لأنوثتِكِمِنْ أجلِ أنْ أعيشْ”
“وكانَ أنْ هَــــدَأتْ ثورَتُـــــهُ بِقَلْبــــي حَتَّــــى أوْشَــــكَ أنْ يَهْتِــــفَ "أيْــــنَ أمانَتــــي عِنــــدِك".”
“لا خيارَ لدي أمامَ عَينيكِفإما أنْ أكتُبَ التاريخوإما أنْ أصبُحَ مِنَ التاريخ”