“أَنا لستُ مني إن أَتيتُ ولم أَصِلْأَنا لستُ منِّي إن نَطَقْتُ ولم أَقُلْأَنا مَنْ تَقُولُ له الحُروفُ الغامضاتُ :اكتُبْ تَكُنْ !واقرأْ تَجِدْ !”
“قُلتُ مِراراً لستُ ملاكاً ولم يصدقني البعض .. حسناً ربما تثبت الأيام ذلك”
“مَنْ هناك؟" فقل للهويّة: شكراً!إن نظرتَ إلى وردةٍ دون أن توجعكْوفرحتَ بها، قل لقلبك: شكراً!إن نهضت صباحاً، ولم تجد الآخرين معك...يفركون جفونك، قل للبصيرة: شكراً!إن تذكرت حرفاً من اسمك واسم بلادك،كن ولداً طيباً!ليقول لك الربُّ: شكراً!”
“أنا إن كنتُ عليكِ السجّانَ . . فإنّي لستُ بمختارِ لكنّي مثلكِ مسجونٌ وخضعْتُ لحكم الفجّارِ لا بأس لديّ فأقهرهمْ بيديّ . . ولستُ بجبّارِ”
“الموت ..أُنظُر... أغمض عينيك، لاتُفكّر في شيء، لم يعد هُنالك ضوء أو دجاج في الحوش، ليس ثمّة شيء، لادفء ولا أشجار. ظُلمة.. هادئة جداً. لستُ بشيء... لستُ أي شيء.. من أنت؟؟ . وماذا أنت؟.. لا سُؤال عنك، لا معرفة إن كنت قد وُجدتَ أم لم توجد ..”
“صدقتني.. ولم أصدق أنا الوعد حين خرج مني !”