“عقلى فى منايا و منايا فيك أنت”
“الناس تتلاشى من الذاكرة تدريجياً حتى يصيروا حطاماً أو ذكريات و لا يتبقى إلا قلة تدركهم الحواس”
“هكــذا دائمــاً هى الحيــاة .. بطيئــة فى تحقيق أحلامِنــا .. و هكـذ دائمــاً هو الموت .. سريع فى خطفِهــا منـــا ..”
“ركب سيارته الرسميةبعد شرائه عقدا - لابنته بربع مليون ،بينما كان سائقه يتحدث في الجوال قائلا :ياولدي تسلف من الدكان إلى أن يفرجها الله( لا إنسَانيّة )..........قال للقاضي : لماذا أسجن يومين بلا ذنب؟!!رد القاضي : زدتها الآن شهرين . .قال : لم ؟! رد القاضي : سنتين . ،!فـ نصحه آلجندي بالعودة بعد أن يصفومزاج القاضي( ظُلم ).........ثلاثون عاماً قضاها خائفاً من الموتبمرض خطير يصيبه ، يتحاشى تذوقكل ماقيل عنه أنه مسرطن !لكنه مات بحادث سيارة( قـدّر )........كان يضربهم و يهينهم هم ووالدتهم ..وفي النهاية هجرهمواليوم بعد أن أقعده المرض ...أصبح يأمرهم ببره مستدلاً بقوله تعالى" وبالوالدين إحسانا( سُوء تربيّه )........طرق الباب فأجابته من خلف الباب :من الطارق ! .سمع صوتها و مضى . .فهذا كل ما يريده( حُب بقناعَة )........تزوجها فلم يتفقا سألوه :ما ﺎلسبب ؟ قال: ﻟا ﺎتكلم عن عرضي ..طلقها فسالوه : ما ﺎلسبب ؟ قال :لا ﺎتكلم عن ﺎمرأة خرجت من ذمتي '( رجولة )........ﭑشترى فقير 3 برتقآلاتقطع الاولى وجدها متعفنهَ رماها ،الثانيه متعفنه رماها ،آطفئ النور فقطع الثالثه وآكلها .."( ﺂحياناًا نتجاهل لگي نعيش).......شخص سقط حذاءهہ الأيمن وَ هو يركب ا̄ﻟحافلة وَ هي تمشي .. فرمى ا̄ﻟثانية وَ قال لعل فقير يراها و يستفيد منها !”
“إن راحة البال و التطور هما غالبا عدوان أكثر مما هما صديقان .. وما دام التطور - فى المدى البعيد - أكثر أهمية من راحة البال بالنسبة لمجتمع .. فإن على المجتمع أن يضحى براحة البال كلما تعارضت مع ضرورات التطور....”
“ترفع رجليها القصيرتين عن الأرض حتى تلامس السماء بأطرافها. يدها تداعب سربا من النور، وتركل النسيم بخفة. تتمتم بكلمات غامضة لنفسها بانبهار مأخوذة بسحرها. طيف داخلها يراودها فتبتسم، يتشكل فيصنع ملامح تعجبها، تعلقها كقرط فى أذنيها وتمضى ... تبحث فى الدروب عن اخر له ملامح معلقة فى أذنيها.”