“هل تَعلَمي أنَكِ أهمُ قصيدَةٍ كَتبتُها هذا العامْوأني إختَرتُ مُفرَداتها مِنْ عَينيكِوأبياتها مِنْ رَسمِ يَديكِونِهايَتُها بَصمَة شَفتيكِهل تَعلَمي أنَكِ المَرأة التي تدعى سَيدَة الأحلامْوأنَكِ التاريخُ الجَديدُ لأشعاري وكَلِماتيوأنَكِ القِنديلُ المُنيرُ لِكُل حَياتيهل تَعلَمي أنَكِ إمراة لا تَتكرَرُ في التاريخإلا مَرَة واحِدَة كُل ألفِ عامْ”
“لو أنَكِ وردَة أحبَبتـُكِلو أنكِ ورَقة أحبَبتـُكِلو أنكِ غيمة أحبَبتـُكِلو أنكِ قصيدة أحبَبتـُكِولكن لأنَكِ إمرأةسأموتُ بكِ مِنْ شِدَةِ الحُب”
“قِراءةُ عينيكِ المَجيدَتين في لحظةِ الحُبأشبَهُ بقراءَةِ قصيدَةٍ كُتِبَتْ قبل ألفِ عامْ”
“الرَجُل يَحتاجُ لِعِناقِ المَرأة مِنْ أجلِ الحَنان,والمَرأة تَحتاجُ لِعِناقِ الرَجُل مِنْ أجلِ الأمان”
“قَصائِدي سَتفضَحُني إنْ كَتبتُها لِغيركِومَشاعِري ستُرهِقُني إنْ أعطَيتُها لِغيركِلأنيْ ضَعيفٌ لأنيْ نَحيلْفأنا لا أقوى العَيشَ مَع إمراةٍ لا تُشبِهُكِولا أسَتطيعُ التَنفُسَ فيْ بَحرٍ لا يُشبِهُكِلأنيْ أغسِل وَجهي كُل صَباحٍ مِنْ يَديكِوأتناوَلُ فُطوري مِنْ يَديكِوأشعِلُ نِيرانَ سَجائريْ مِن يَديكِولا أستطيعُ أنْ أضعَ العِطرَ على نَفسيإلا وكَتفي مُلتَصِقٌ بكَتفَيكِولنْ أشعُرَ بإختِلالِ تَوازن الأرضِإلا وعِندَما شَفتايَ تُلامِسُ شَفتيكِ”
“أريدُكِ لي ولا أريدُ شيئاً آخراًأريدُ التحفـُظَ عليكِ مِنْ كُل شيءفأنا مِنْ بُرجِ الجوزاءوأهمُ صِفةٍ بي في الحُبأني أنانيٌ جداً”