“المرايا تذكّرني بأن أطرح على نفسي أسئلةً صعبة ومراوغة كشأن الذي يلتقي خصماً لم يره منذ سنين”

محمد حسن علوان

Explore This Quote Further

Quote by محمد حسن علوان: “المرايا تذكّرني بأن أطرح على نفسي أسئلةً صعبة ومرا… - Image 1

Similar quotes

“المرايا تذكرني بأن أطرح على نفسي أسئلة صعبة و مراوغة كشأن الذي يلتقي خصماً لم يره منذ سنين.لذلك اخترتها صغيرة و تافهه حتى لا تحاصرني.”


“ربما لم يكن هذا يوما مناسبا للكلام مع بيروت,انها انثى صعبة احيانا!”


“منذ البداية لم أفهم علاقتناوما عرفتُ لها رباً.. ولا دينالا شيء يجمع فيما بيننا أبداًإلا ضياعٌ على الأبواب يرميناأحببتني خطأ لو كنتِ واعيةً،فكرتِ قبل التورط من تحبينا”


“هل العيبُ فيّ أنا الذي لم أكن بمستوى تضحيتك، أم فيك أنت التي لم تكوني بمستوى وفائي؟”


“كانت تساؤلاته أكثر حموضة من رأس الليمون الذي يساعدني على جعل ارتجافات وجهي وتقلصاته تبدو طبيعية، ومبررة، لاسيما وأنا أكذب عليه، كما لم أفعل من قبل.ولكنه كذب الوهلة الأولى، هكذا بررت لنفسي هذا الانتهاك الكبير لحقيقة علاقتي بأبي. كنت أحتاج أن أفهم انا أولاً قبل أن أعيد تنسيق الحكاية بأكملها له، هو الذي لا يحترم في جياته شيئاً أكثر من الورق المرصوص بين دفتين، ويجمع في مكتبه،ومستودع المنزل، وسطحه، آلاف الكتب، مثل الورّاقين القدماء الذين يفيضون احتراماً للكتب حد الخجل من كتابة احدها. كان من المتوقع أن يدهشه الآن، وهو في اسبعين، أن الكتاب الذي لم يكتبه هو قط، كتبه ابنه الوحيد الذثي لم تبد على ملامحه من قبل سيماء الكتابة.”


“هجرت الكتابة منذ أن فارقتنى، كان لا بد أن أتنازل عن الكتابة، بررت خسارتى بأن من بخسر أمرأة مثلك فلن يعنيه أن يخسر شعره ومجده وطموحه أيضاً، وأن فقدك يستحق حداداً كهذاوأن الكتابة بعد الفاجعة، فاجعة أكبر.”