“ان القرءان قد اعاد الاسلام الذى بشر بية موسى نقيا ناصعا ,وأعاد الاسلام الذى دعا الية المسيح قويما قيما كما كان , وقد ازال عن العقيدتين أساطير الشعوب وفلسفة المتلسفين, تلك الفلسفة التى انحرفت بديانات التوحيد الى الشرك”
“فأطرقت أمنةوسارت فى خطى وئيدة حزينة والأسلى يصهرها هصرا. ولوأصغت الى الوجودلالتقطت أذناهاصوت السيد المسيحوهو يقول:((الحجر الذى رفضة البناءون صــار حجر الزواية))ولتهللت نفسها بالفرح ولانقشعت تلك الدموع التى بللت روحها.”
“فكأنما قد رفع عن بصيرتها الحجاب فرأت مستقبلها مع الأمين الذى تنتظر الأمم بعثه”
“وقد كتب شيشرون بعد جلسة من تلك الجلسات يقول :((لقد امتلأ التبير بجثث المواطنين كما سددت بها البالوعات العامة ,واضطر الأرقاء الى امتصاص الدم بلأسفنج من السوق العامة))”
“قد كتم فى وجدانة أنفاس بصيص النور الالهى الذى يولد مع الانسان”
“حتى انها من فرط سعادتها كان يخيل اليها انها ارتفعت عن الوجود,وانها لاتستنشق هواء الأرض بل أن ان شهيقها قد بات عبير مجد الدنيا”
“السيد المسيح علية السلام"ان انطلاقى خير لكم ,لانى ان لم انطلق لم يأتكم الفراقليط,فاذا انطلقت ارسلت بة اليكم ,فاذا جاء فند اهل العلم”