“عمري لم تكوني مخطئة ، العالم كان ضيقاً على جنونك”
“لم ولن تكوني كعابر السبيل على قلبي حتى أنساك بسهولة ، كان حبك كالشجرة التي تغرس جذورها في قلبي وتتشبث في روحي فلا أستطيع انتزاعها إلا بنتزاع الروح”
“ما فائدة الدنيا الواسعة، إذا كان حذاؤك ضيقاً”
“لم أكن مخطئة بحبى لكأخطات حين أدخلتك الى الأغانىوأسكنتك بين نوافذى الداخلية”
“العالم يتغيّر، لم يعد كما كان. ولكن أكثر الناس لا يدركون”
“و حينما سمع العالم صوت محمود درويش و سميح القاسم و توفيق زياد لأول مرة كان ثمة فرح عميق هادئ، لأن هذا الصوت كان علامة على ان فلسطين لم تزل عربية، و أن القلب العربي هناك لم يكف قط عن الخفقان.”