“إنّ قلب الرجل متقلبٌ مُتلّون، يسرع إلى البغض كما يسرع إلى الحب، وإنّ هذه المرأة التي تحتقرونها وتزدرونها وتضربون الأمثال بخفة عقلها وضعف قلبها، أوثق منه عقدًا وأمتن ودًا وأوفى عهدًا”
“ليست السرعة كلها نشاطاً , قد يسرع الكسلان ضيقاً بالعمل وشوقاً إلى الكسل !”
“ما اتعس المرأة التي تستيقظ من غفلة الشبيبةفتجد ذاتها في منزل رجل يغمرها بأمواله وعطاياه،ويسربلها بالتكريم والمؤانسة..لكنه لا يقدر ان يلامس قلبها بشعلة الحب المحيية..ولا يستطيع ان يشبع روحها... من الخمرة السماوية التي يسكبها اللهفي عيني الرجل في قلب الرجل”
“لم يدع أصحاب تحرير المرأة لا إلى الإبتذال ولا إلى الحرية الجنسية ، ولكن التيار المحافظ وقع تحت ضغط الخوف على مركز الرجل من تحرير المرأة ، فهو يريد أن تظل المرأة خاضعة لسيطرة الرجل بدعوى القوامة التي قد تصل إلى حد الاستبداد الشديد بالمرأة ووصم دعاة المحافظة التيار الليبرالي الذي يدعو إلى تحرير المرأة أنه يدعو إلى الإباحية والابتذال من خلال دعوته إلى تحرير المرأة وذلك حتى يحاصر حركة تحرير المرأة”
“حب الرجل ينقلب إلى أنقاض متى اطمأن إلى حب المرأة”
“المرأة تمضي إلى الشيخوخة أسرع من الرجل”