“أنا لم أهنك بأي حرف قلته ولكني بكِ أهنت كلاميشكرا....شكرا لطعنتك التي ما مزقت نبلى ولكن مزقت أوهامي”
“و ما أنا غيرُ موسيقا تليقُ بِسِحْرِ رَقْصَتِها”
“لماذا لم نجدْفي الحزنِ ما يكفيمنَ السِّلوانْ!؟~لماذا لم نجدْفي الحبِّ ما يكفيمنَ الغُفرانْ!؟~لماذا ليسَ في الإنسانِما يكفي منَ الإنسانْ!؟”
“لا شأن لي بالحبِّ.. ما شأني بِهِ؟ أنا خارجٌ من جنَّةِ الأحبابِ”
“أنا هو ذلكَ الولدُ المصابُ بكبرياءِ الريحْ كثيرًا ما يُرى خَشِنًا ، وممتلئاً أسًى وجموحْ فإنْ أبحرتِ داخِلَهُ ، تَكَشَّفَ عن حنانِ مسيحْ”
“وتهمسُ وردةٌ للشوكِ : ما أقسَاك ! .. ما أقساك !! أقابلُ زائري بالعِطْرِ ، تجرحُ أنتَ مَنْ يلقاكْ لماذا يصبحُ الوخز الأليمُ هوايةَ الأشواكْ ؟يقولُ الشوك : يا أختاهُ لم تتفهمي لُغْزِي فليستْ حِرفةُ الآلامِ شرَّاً فاشْكُرِي وخْزِيفالقبحِ الجميلِ حرستُ عجزَ الحسنِ ، لا عَجْزِي !!”
“أنا لا أبيحُ دميمرتينولا أتكررُ مثل البغايا”