“ربما أفادك في ليل القبض , مالم تستفده في إشراق نهار البسط”
“ هل الابتسامة في نهار رمضان تبطل الصوم؟”
“الموت..يا إلهي! أن نراه قريباً إلى هذا الحد وأن ننتظره ليل نهار.”
“قال أعرابي: ليل البراغيث عناني وأنصبني ... لا بارك الله في ليل البراغيث كأنهن وجلدي إذ خلون له ... أيتام سوء أغاروا في المواريث”
“العمل من أجل القوت لعنة اللعنات. كنتُ في الحديقة أعيش، لا عمل لي إلا أن أنظر إلى السماء أو أنفخ في الناي، أما اليوم فلست إلا حيوانا، أدفع العربة أمامي ليل نهار في سبيل شيء حقير نأكله مساء ليلفظه جسمي صباحا. العمل من أجل القوت لعنة اللعنات. الحياة الحقة في البيت الكبير، حيث لا عمل للقوت، وحيث المرح والجمال والغناء.”
“الحب ؟ لا أدري. ربما كان رهافة كلما حاولنا القبض عليها تفتت كالفراشى المحروقة”