“لماذا تهرب من نفسك يا توفيق أفندي ؟؟فرد عليه بصراحه "لا أرى فيها ما يسر" فقال له ولكن كيف يمكن أن أراك أنا ولا ترى أنت نفسك؟”
“ولكن كيف يمكن أن أراك أنا ولا ترى أنت نفسك”
“سأله أبو خطوة فى شبابه : لماذا تهرب من نفسك يا توفيق أفندى ؟فرد عليه بصراحة : لأنى لا أرى فيها مايسر !”
“الليلة .. أنا وحيدة، ولا أرى سواي.وحينما لا أرى سواي، أراك أنت، وحدك، وبوضوح.”
“وكثير من الناس يسألني: يا أخي لماذا تفضح نفسك هكذا؟وأندهش كيف أنني فضحت نفسي .. أنني لم أفضح نفسي ولا أحد، إنما أردت أن أعرف .. أن أكشف .. أن أنكشف .. أن أكتشف .. أن أكاشف .. هذا كل ما هناك .. عملاً بنصيحة أستاذنا العظيم سقراط: أعرف نفسك بنفسك”
“أصعب الميتات حبيبي ، أن ترى نفسك و أنت تموت .أقسى النهايات ، تلك التي يريدها لك من لا يحبك ؟.”