“نحن بأشد الحاجة إلى خلق ثقافة الإجتهاد ، فروح الإجتهاد والتفاتى فى العمل هم إستعداد نفسى من ضمن منظومة قيم الفرد تنبع من داخله و تعكس ثقافته”
“نحن الآن بأشد الحاجة إلى خلق ثقافة الإجتهاد ، فروح الإجتهاد و المثابرة والتفاتى فى العمل هم إستعداد نفسى من ضمن منظومة قيم الفرد تنبع من داخله و تعكس ثقافته . ليس من المفروض إنها ترتبط بالمقابل المادى بل من المفروض أن ترتبط بمبادئنا الشخصية و مكونا العقلى و الفكرى . سلوكيات المجتمع وحده هى التى تصنع الدولة بل و تصنع الحكومة و السلطة وليس العكس . فإن لم نكن نحن هذا الشعب ، فمن ؟ وإن لم يكن الآن ، فمتى ؟”
“إن المطلوب اليوم هو تجديد ينطلق , لا من مجرد إستئناف الإجتهاد في الفروع بل من إعادة تأصيل الأصول , من إعادة بنائها”
“لا توجد عندنا ثقافة احترام العمل مهما كان بسيطا أو صغيرا نحن مصابون بمرض اسمه الحرج الاجتماعي .. والمجتمع أحيانا يمارس نوعا من السادية في التحقير من شان كثير من المهن والعمالة ولذلك هجر الناس الحرف واتجهوا إلى الكراسي و الياقات البيضاء”
“لو كان بوسعنا أن نختار زملاءنا فى العمل لتحولت الحياة إلى جنة صغيرة .. أن تختار بيئتك و أبويك و زملائك فى العمل و ربما رؤسائك..هكذا تصير الحياة أجمل من أن تصدق”
“الأصدقاء الحقيقون لا يطعنونك قط و لكن يسارعون لتبيهك لمن يطعنك فى ظهرك و هم من الندرة حتى انهم صُنفوا ضمن المستحيلات الثلاث " الخل الوفى " كلماتى فاطمة عبد الله”