“عندما يكون الألم أكبر من استيعابنا ، لا بد و أن يقتسمه أحد معنا، وغالبًا القريبون منا، هم من يقتسمون معنا تلك الأقدار الثقيلة. فالوشائج التي تنقل الحب بين الأشخاص القريبين، هي نفس الوشائج التي تنتقل عبرها كل المشاعر التي لا تنتمي للحب في شيء.”
“حب الاخرين لنا عبارة عن نقاط متباعدة. نحن الذين –نحتاج لهذا الحب- نصل بين تلك النقاط المعزولة. ربما لا تسعفنا امكانياتنا، أو حياتنا القصيرة، لنصل بينها، ولكن علينا أن ننثر تلك النقاط في طريقنا، أو علي الأقل نبحث عنها، وسيأتي من يكتشف هذا الرابط بينها، وتنفتح أمامه تلك الخريطة التي رسمناها بدون أن ندري، لأننا أبناء لحظة واحدة. لا أعرف ما هي حقيقة الحب، و لكني أعرف بأننا يمكنا أن نحب و نحب، كلما تواضعنا في رؤية أنفسنا و رؤية الاخرين”
“في ذلك الأسبوع، رسخت في ذهنها قناعة أن من بين كل المشقات التي يواجهها الشخص لا شيء أكثر عقابًا من فعل الانتظار”
“حب الآخرين لنا ، عبارة عن نقاط متباعدة ، نحن الذين _نحتاج لهذا الحب _ نصل بين تلك النقاط المعزولة.ربما لا تسعفنا امكانياتنا أو حياتنا القصيرة لنصل بينها ، و لكن علينا أن ننثر تلك النقاط فى طريقنا ، أو على الأقل نبحث عنها ، و سيأتى من يكتشف هذا الرابط بينها ، و تنفتح اتمامه الخريطة التى رسمناها دون أن ندرى ، لأننا أبناء لحظة واحدة . لا اعرف ما هى حقيقة الحب ، ولكنى أعرف بأننا يمكننا أن نحب و نُحَب كلما تواضعنا فى رؤية أنفسنا و رؤية الأخرين”
“بالنسبة لي كان الحب هو المصادفة القدرية التي تلغي أي فوارق في الشخصيتين، وتختصر أزمنة لم يعشها المحبان أحدهما مع الآخر، كأن هذا الحب شفرة سرية تفتح كل الأبواب المغلقة وتصهر كل الأزمنة المجمدة”
“أدخل أكثر فأكثر إلي شرنقتي التي لا يثيرني في داخلها شيء، وأستغرق في نوع من الوعي المؤلم بتفاصيل لا تهم أحداً”
“لا توجد حكاية حقيقية بدون أسرار ، تفتح فجوات بداخلها ، مثل الثقوب السوداء التي تمنح كوننا غموضه”