“ليت شعري أين منه مهربي أين يمضي هارب من دمه ؟”
“يا رامي السهم يدري أين موضعه مني ويعلم ما داريت من ألمِرميتَ في ساحةٍ موسومة بدمٍ منقوشةٍ بندوب الحبِّ والندمِ”
“هي قصةُ الدنيا، وكم من آدم .. منا له دمعٌ على حوّاءِكل به قيسٌ إذا جنَّ الدجى.. نزع الإباءَ وباح بالبرحاءِفاذا تداركه النهارُ طوى المدامعَ في الفؤاد وظُنَّ في السعداء”
“أيها الشاعر كم من زهرة, عوقبت لم تدر يوماً ذنبها”
“ولمّا لَمْ تفزْ بلقاك عيني لمحتك آتياً بضمير قلبيفأسمعُ وقعَ أقدامٍ دوانٍ وأنصتُ مصغياً لحفيفِ ثوبِ”
“أحبُّ أجلْ أحبُّ كأن نبعاً سماويّاً تفجّر في دمائيلقد طاب الوجودُ بحالتيه شقائي فيك أجمل من هنائيوليلي فيك أحسن من نهاري وصبحي فيك أجمل من مسائيفمفترقان فيه إلى لقاء وملتقيان حتى في التنائي”