“ امتاز خيالي دوما بالجموح الذي يصعب احتواؤه واتسم بالعقلانية ".”
“رُبما يُعجبني الرَسم الذي رَسمتُه لَك في خيالي ، أكثر مما تعجبني حقيقتك !”
“الجمال في نظري جمال من ناحيتين: حسنه في ذاته، وحسنه في خيالي الذي يجعله أسمى من ذاته”
“الدنيا فكرةٌ ، ومثلكِ خيالي”
“كُنتُ دوما قادرة على رمْي الوردةِ أو الحَجَر على من أودُّ بلا استئذان ولا خجل ولا عجلة.. المشكلة الحقيقية أنني كنت دوما أفضل تغليفَ الأحجار ببعض الورد الأحمر.. حتى لَتبْدو المحبة بابا واسعا على قلبي.. ويختفي من عيني بريق الغضب الرافض.. فكأنني أوافق على كل الكلام وأتقبل بالرضا كل الجروح.. لكن في أبعد عمقٍ داخل روحي.. كنت أعرف دوما من ذا الذي أُحِبُ.. ومن ذا الذي يستحق أحجارا عرايا.. ومن يستحق الورودَ الحُمُرْ.”
“لا .. لن تملى الانتظارلن تيأسى ما دام لليوم الذي تحيين غد ،واذا مللت هنيهة طول الفراق .. ففكرى دوما بأن لقاءنا لم يأت بعد !”