“سيبينى اعيش وأنا شايفدموعك واقفة على بابىومَفتحش ِ سيبينى أشوف وأنا واقفملامحك ناوية تنسانىمَغمضش ِ سيبينى أراقبك من بعيدالمح هواكى وطيف أكيدسيبينى أشوفك ومَسرحش ِسيبينى ...”
“أفكر فيك، وأنا أسقي الزهور خارج نافذتي، وأنا ألقي التحية على جارتي العجوز، وأنا أعد قهوتي، وأنا أغني.. وأنا أكتب الآن !”
“يقول سبحانه : يا من هو منى قريب ، تدبر سرّى فإنه غريب ، أنا المحب ، وأنا الحبيب ، وأنا القريب ، وأنا المجيب ، أنا الرحيم الرحمن ، وأنا الملك الديان ، أنا الرحمن بنعمة الإيجاد ، والرحيم بتوالي الإمداد. منّى كان الإيجاد ، وعلىّ دوام الإمداد ، وأنا رب العباد ، أنا الملك الدّيان ، وأنا المجازى بالإحسان على الإحسان ، أنا الملك على الإطلاق ، لو لا جهالة أهل العناد والشقاق ، الأمر لنا على الدوام ، لمن فهم عنا من الأنام.”
“أنا من هنا وأنا هنا. وأنا أنا. وهُنا هُنا. إني أنا. وأنا أنا. وهنا أنا وأنا أنا.وهنا أنا. وأنا هنا. إني هنا. وأنا أنا”
“أنا الأول , وأنا الآخرأنا البغي , وأنا القديسةأنا الزوجة , وأنا العذراءأنا الأم , وأنا الابنة أنا العاقر , وكثر هم أبنائيأنا في عرس كبير ولم أتخذ زوجاًأنا القابلة ولم أنجب أحداًوأنا سلوة أتعاب حمليأنا العروس وأنا العريسوزوجي من أنجبنيأنا أم أبي , وأخت زوجي وهو من نسلي”
“لو الواحد بيختار المشاهد اللي بيشوفهامكنتش هختار إني أشوف مشهد وداعككنت ودعتك وعينيا مغمضينكنت ودعتك وأنا بمسح دموعي بإيديا الإتنينلو الواحد بيختار يودّع مين”